مرة اخرى يسقط عفاش وفي وحل القذارة التي اعتاد ان يعيش فيها
انتهى زمان شلة الإنس الشاطرية
فالجميع اصبح بين كبير في السن او ذو جسد محروق لا يقوى على الحركة
ولكن اذا تاب عفاش فانه يتحول الى كومة قمامة
هاهي صفيحة الزبالة العفاشية تزكم انفوفنا بالروائح الكريهه وتشوه عيوننا بمنظرها القبيح
لقد تعودنا على حقارة عفاش
ولكن قف قليلا .....
هناك اخرون يدخلون السوق من بوابه عفاش الخلفية
كما هو مضحك ان يتحول الحزب الحاكم السابق الى حزب فائقة والعواضي
هل عدم المؤتمريين من الارض حتى يتم اختيار هولاء
بالتأكيد لم ينتهوا ولكن عفاش هو الذي انتهى
بقلم : وفاء البعداني
عضو اللجنة الدائمة