وسائل وحيل جديدة لعناصر #مليشيا_الحوثي للفرار من #الساحل_الغربي
لجأ بعض أتباع #مليشيا_الحوثي الذين يتم إرسالهم كتعزيزات لجبهة الساحل الغربي، إلى وسيلة جديدة تنجيهم من الذهاب إلى الهلاك في محارق الموت.
وأكدت #مصادر_محلية_مسؤولة لوكالة خبر، أن عناصر المليشيا #الحوثية الذين يتم إرسالهم كتعزيزات لمساندة عناصرهم المنهارة بجبهة #الساحل_الغربي لجأوا إلى وسيلة جديدة عبر افتعال حوادث مرورية أو انقلاب للطقم بعد خروجه من محافظة #ذمار قبل الوصول إلى جبهة #الساحل_الغربي.
ولفتت #المصادر أن عناصر المليشيات تتمكن عبر هذه الحيلة، من الرجوع إلى #ذمار ويتم إعفاؤهم عن الذهاب إلى الجبهات.
وأشارت #المصادر إلى أن حالات الحوادث المرورية وانقلاب أطقم المليشيا #الحوثية تزايدت خلال الأشهر الماضية بشكل كبير ولافت وخصوصاً أثناء توجهها إلى جبهة #الساحل_الغربي.
الجدير بالذكر أن جثث قتلى #مليشيا_الحوثي تصل إلى #مستشفى_ذمار_العام التي تكتض بها، ويتم تشييعها إلى #مقبرة_العمودي بمدينة #ذمار والتي تضاعفت فيها مساحة القبور أربعة أضعاف منذ بداية المواجهات في #الساحل_الغربي.