الرئيسية - أخبار محلية - باكستان ترفع راية الأمة… وتسقط أسطورة السلاح الغربي

باكستان ترفع راية الأمة… وتسقط أسطورة السلاح الغربي

الساعة 09:21 صباحاً (هنا عدن/ خاص )

 

في ساعات معدودة، تحولت سماء كشمير إلى مقبرة مفتوحة لأغلى المقاتلات الغربية والروسية… والمُنفذ؟ سلاح صيني!



الهند الآن في حالة صدمة عسكرية غير مسبوقة، بعد أن تلقت واحدة من أقسى الضربات الجوية في تاريخها الحديث.
5 مقاتلات سقطت، بينها طائرات رافال الفرنسية، وسوخوي وميغ الروسية، وطائرة مسيّرة إسرائيلية… والفاعل: باكستان، باستخدام تكنولوجيا صينية خالصة، دون أي دعم أمريكي أو روسي.

لكن ما الذي حدث؟ ولماذا يُعدّ ما وقع فجر اليوم نقطة تحوّل في ميزان القوى ليس فقط في جنوب آسيا، بل في الشرق الأوسط كله؟

خذ رشفة من قهوتك، واجلس بهدوء، لأن ما ستقرأه الآن قد يُغيّر نظرتك إلى توازن القوى العالمي…

بداية المواجهة: عملية “سِندور”

فجر اليوم، وفي تمام الساعة 1 صباحًا، أطلقت الهند عملية عسكرية جوية واسعة النطاق تحت اسم “سِندور”، استهدفت فيها ما قالت إنها معسكرات لجماعات مسلحة داخل الأراضي الباكستانية، وتحديدًا في مناطق قرب “مظفر آباد” في كشمير.

المقاتلات المستخدمة:
 • رافال الفرنسية (تُعد فخر الصناعات الغربية).
 • ميغ-29 وسوخوي-30 الروسيتان.
 • درونات “هيرون” الإسرائيلية.
 • وصواريخ SCALP الأوروبية بعيدة المدى.

نتائج الهجوم:

الهجوم أسفر عن 26 قتيلاً في الجانب الباكستاني، بينهم طفلة تبلغ من العمر 3 سنوات، بالإضافة إلى أكثر من 40 جريحًا، وفقًا لتقارير CNN.

لكن، المفاجأة الصادمة لم تكن فيما فعلته الهند، بل فيما حدث بعد دقائق فقط من الهجوم…

الضربة المرتدة: 5 مقاتلات لا تعود

أعلنت باكستان عن إسقاط:
 • 3 طائرات رافال.
 • طائرة ميغ-29.
 • طائرة سوخوي-30.
 • وحتى طائرة “هيرون” الإسرائيلية المسيّرة.

أي أن الهجوم الهندي انتهى بخسارة كل طائرة شاركت فيه تقريبًا، في أول معركة مباشرة تشهد سقوط طائرات “رافال” على الإطلاق.

ولكن الأهم من الطائرات التي سقطت، هو السلاح الذي أسقطها.

الحدث الذي قلب الموازين: السلاح الصيني يتفوّق

للمرة الأولى، استخدمت باكستان سلاحًا صينيًا خالصًا في المواجهة:
 1. مقاتلات JF-17 Thunder وJ-10C من شركة Chengdu الصينية.
 2. صواريخ PL-15 بعيدة المدى (أكثر من 200 كم).
 3. منظومات دفاع جوي صينية مثل:
 • HQ-9B.
 • HQ-16.
 • LY-80.

النتيجة؟
 • لم تُسقط أي طائرة باكستانية.
 • لم تُدمّر أي منظومة دفاع جوي صينية.
 • وتم تدمير القوة الضاربة الهندية بالكامل من مسافة آمنة، دون أي اشتباك مباشر.

صدمة الأسواق العالمية: الغرب يخسر… الصين تربح

ما إن نُشرت هذه الأخبار، حتى اهتزّت أسواق السلاح العالمية:
 • أسهم شركة Dassault Aviation الفرنسية (صانعة الرافال) انخفضت بنسبة 1.6% في بورصة باريس.
 • في المقابل، أسهم شركة Chengdu Aircraft الصينية قفزت بنسبة 18% خلال ساعات، في أعلى قفزة يومية لها منذ شهور.

لماذا؟

لأن المعركة لم تكن فقط بين طائرات، بل بين فلسفتين عسكريتين:
الغرب بسلاحه المكلف والمعتمد على الهيمنة، مقابل الصين بسلاحها الفعّال والرخيص والقابل للتصدير.

خلاصة المشهد:

ما حدث بين الهند وباكستان ليس مجرد اشتباك حدودي…
بل هو إعلان غير رسمي بانتهاء عصر السلاح الغربي كخيار وحيد، وبداية مرحلة جديدة تقودها الصين نحو عالم متعدد الأقطاب عسكريًا.

ومن هنا، لم تعد الصين مجرد “مصنع العالم”، بل أصبحت قوة قتالية قادرة على تغيير موازين القوى، حتى في سماء الشرق الأوسط.

إذا وصلت إلى هنا، فأنت تدرك أن ما حدث ليس مجرد حادث عابر…
بل هو عنوان لمرحلة جديدة تُكتب الآن… فهل أنت مستعد لقراءة الفصل التالي من اللعبة الجيوسياسية؟