الرئيسية - أخبار محلية - قيادي في مقاومة عدن يقدم أدلة واضحة على الجهات التي تغتال أئمة المساجد في عدن

قيادي في مقاومة عدن يقدم أدلة واضحة على الجهات التي تغتال أئمة المساجد في عدن

الساعة 04:04 مساءً (هناعدن: خاص)

 ابو علي المحضار : هل تريد أن تعرف من يقف وراء اغتيال أئمة المساجد و العمليات الارهابية في عدن ؟
اسأل نفسك هذه الأسئلة وستعرفهم جيدا كما تعرف اسمك  :
1- عندما بدأ مسلسل الاغتيالات باستهداف العلامة عبدالرحمن مرعي العدني قام عدد من ابناء مقاومة عدن بمطاردة القتلة حتى قبضوا عليهم على طريق لحج وسلموهم لأمن عدن شلال شايع وأعلن شلال شايع أن القتلة في قبضة الامن وأنهم سيتم الكشف عنهم قريبا وظهر هاني بن بريك يصرح بأن القتلة في قبضة قوات الامارات وأنهم سينالوا جزاءهم الرادع كان هذا قبل ثلاث سنوات فأين هم الآن ولماذا لم يتم الكشف عنهم ولماذا لم يظهروا نتائج التحقيق ولماذا يتستروا عليهم ؟ سجل عندك القتلة بيد الامارات وشلال وبن بريك ويتسترون عليهم

2- عندما قام البطل قاسم الجوهري بالقبض على العميلة سونيا وكشف عصابة اغتيالات على صلة بها سلمها في محضر رسمي لامن عدن شلال شايع ومعه الاماراتيين وبعد شهرين من احتجاز اخطر عميلة تم تهريبها من السجن اسأل نفسك كيف هربت ولماذا تم تهريبها ولماذا لم يظهروا التحقيق ويكشفوا عن عصابة الاغتيالات الذين هم على صلة بها ؟
سجل عندك احتجزها البطل الجوهري واطلق سراحها شلال شايع وبن بريك وقوات الامارات 



3- عندما تم الهجوم على حراسة كلية الاداب في عدن وتم قتل 2 من الحراسة على يد مسلحين اثنين على دراجة نارية قام احد الحراس بإصابة أحد المهاجمين ولاذ الثاني بالفرار وجاءت قوات تابعة ليسران المقطري واعتقلت القاتل المصاب وتبنت ما يسمى داعش العملية ولكن المصاب مع يسران المقطري ويؤكدي اهالي حارته بعدما رأوا صورته انه احد عناصر مكافحة الارهاب التابعة ليسران
اسأل نفسك لماذا لم يظهروا القاتل المصاب ويكشفوا التحقيق للرأي العام ولماذا تم دفن القضية ولم يظهروا اي شيء عنها ولا عن المصاب 

4- ظهر نائب امن عدن ابو مشعل الكازمي في مؤتمر صحفي واعلن انه القى القبض على داعشي ارهابي تورط في عمليات اغتيال وقال الكازمي انه سلمه بمحضر رسمي لشلال شايع وبعد شهرين وجد هذا القاتل في احد اسواق عدن اسأل نفسك لماذا اطلق سراحه شلال ومن يقف خلف شلال ؟ 

هذه اوضح اربعة ادلة تؤكد بما لا يدع مجال للشك ان عمليات الاغتيال تقف خلفها الجهات التي ذكرت اعلاه.