رصد موقع هنا عدن الاخباري عدد من ردود الافعال والتعليقات والمنشورات والمقالات التي تناولت قضية التسجيل التجسسي لمكالمه بين الرئيس هادي واحمد عوض بن مبارك ونشرتها قناتي المسيرة واليمن اليوم
اهم المنشورات المرصودة من صفحات الفيس بوك
في موضوع التسجيلات وبحسب فهمي المتواضع،
لم اجد فيها ما يمكن ان نسميه او يرقى الى ادانه او تآمر او خيانة من الرجلين،،
على الأقل في موضوع الانفصال اظهرت التسجيلات رفضهما لطرح المتشددين،،
اقصى ما يمكن ان يؤخذ عليهما فقط هي الضحكات المصطنعة والالفاظ الغير لائقة،،
مجلس الامن حضر الى صنعاء بأعضائه وممثليه وقراراته ولا يحتاج الى تسجيلات،،
بالمجمل لا اعتقد انها كانت موفقة اذا ما تم ادراجها ضمن قضايا التنصت والحريات،،
------------------
ملاحظة :
لمن يعارض هذه القراءة ارجو ان ينتقدها بهدوء وبلياقة تامة، ودون تجريح في احد،،
Mohammed Al-Besbasi هذه التسجيلات ومائة تسجيل مثلها لا تساوي ولا يمكن بأي وجة من الاوجه مقارنتها مع اصغر جريمة من عشرات الجرائم التي تقوم بها المليشيات الحوثية كل يوم بحق المواطنين والوطن بطول الوطن وعرضة .
عبد الرؤوف القطيبي التسجيل أثبت بأن الرئيس مع الوحده وفكرة الاقليمين غير صالحه للتطبيق سواء في الجنوب أو الشمال ولا توجد أي خيانه للبلاد في هذا التسجيل بس في إحتمال أن هناك تسجيل آخر لم يعلن وإنما التسجيل السابق لكي يعرفوا رد الشارع كيف يكون وأعتقد أن تحليلك دكتور في محله وهذا عباره عن مجرد تحليل والله أعلم
Saddam AL-Emad قد تكون محاولة من أنصار الله لاستعطاف أهل الجنوب الرافضين لسياسة الحركة وفي الوقت ذاته تهيئة أبناء الجنوب الموالين لهادي لتقبل الوضع في حالة عزل هادي أو أي سيناريو مشابه
يمن الشموخ مع اني اختلف كثيرا مع الرئيس هادي وادائه لكن التسجيلات التي بثتها قناة المسيره " وعلى اعتبار انها صحيحه فقد اثبتم لنا بالدليل وحدويته وبطلان زيفكم وادعاءاتكم والتشدق بالحفاظ على الوطن " مع ثقتي بانها مزيفه ومفبركه ولا اساس لها من الصحه
يمن الشموخ انا اساعتقد ان التسجيل لم تكون مكالمة تلفونية لعدة اسباب .. مستوى الصوت متساوي بين الاثنيين وفي المكالمات التلفونية يكون صوت احدهما اعلى من الاخر .. في المكالمات التلفونية لايتداخل الكلام وهنا يتداخل الكلام .. ملاحظة اخرى هادي يتأتئ بالكلام ومن يتحدث انه هادي يتحدث بسرعه ..تمعت وخرجت بهذا الانطباع ..
سمير الصلاحي
ماورد في المكالمة يؤكد أن فخامته لوح زجاج شفاف...
ليس لديه مايخفيه
علنآ قال مرارآ :أنا مع الوحدة ومع يمن إلحادي بستة أقاليم..
نفس الكلام ورد بمهاتفته ل بن مبارك ....
وزاد من حلاوة المكالمة تلك المسبة الرائعة..
مال عارهم _نيك أماتيهم...
بهذه اﻷيور أثبت يمنيته وبساطته وأصالته...
إحنا شعب بنعمل مع بعضنا شوية شغل مالوش حل ..
كيفك يانياك.عارك!؟
أخبارك يابن إيري....!؟
بالتسجيل تأكدت من وطنيته ومن يمنيته ومن بساطته وهذه ثلاث تصبح مستحيلة أن تتوفر في شخص يريد حكم صنعاء وسورها القبلي المتخلف.
بشير المنصوب للتسريب أغراضا اخرى دكتور ... وقد تحققت تلك ... ما يهم ماذا قال او قيل... المغزى هو السب والشتيمة وإيصال رسالة لجماعة بالحراك واضنها وصلت
ناهيك عن غرس في المتلقى ان هنالك معلومات وكلام اخرى لم يتم بثه
نشر التسجيلات للمكالمات بين رئيس الجمهورية وأحمد عوض بن مبارك على قناة المسيرة يكشف أن الحوثيين لم يعودوا يفكرون في العودة نحو العقل او بقاء شيئ اسمه الوطن واحاديثهم عن الاتفاقات والشراكة باتت جلية !! ماضون في طريقهم، بكل وقاحة وتعجرف واستفزاز !! اليمن أمام عصابة بلا أخلاق ولا وفاء ولا شرف خصومة !! . اشعر بالعار .. بالإهانة .. هل ننعي اليمن ؟
الهدف من التسجيل ضرب التصالح والتسامح لكن لن يمروا شغل الجحمليه انتهى نحن قادرين على تجاوز الحوثي والدحابيش عن بكرة ابيهم وعبد ربه منصور سيظل جنوبي مننا وفينا ولن تمر علينا هذه الاساليب القذرة مره اخرى يجب علينا ان نتعض ونستفيد من الماضي وشغل اصحاب تعز منذ بداية مشروع اليمننه الى الى يومنا هذا وهم يضربوا النسيج الاجتماعي الجنوبي
.هل من استفاقه نحو التصالح والتسامح الحقيقي؟
هل صحوا المتهالكين من تماثيل الثوره الجنوبيه (القياده )؟؟
التسريبات المنسوبة لهادي تم تسجيلها بالأجهزة المتطورة التي كانت بحوزة الأمن القومي قبل أن يصادرها عفاش وعياله، لا تبالغوا بقدرة الحوثيين الخارقة والله أنها الدولة القديمة هي التي تقف وراء كل ما يحدث
تعليقي فيما يخص المكالمات المسربة :
لا جديد سياسي في المكالمة المسربة على الاطلاق الرئيس هادي مصر على 6 الاقاليم بأي طريقة وهو من قال اضربوا الرجول ويقصد من يعارض هذا المشروع و "السب" مثله مثل الرصاص مش هو من قال اضربوا الرجول في قناة اليمن ... بل مازال يسعى بكل قوة على 6 الاقاليم وهذا طرح تساؤلات عديدة عن مصلحته من ذلك ...
الأمر المهم هو ان التسجيل الذي بث عبر قناة المسيرة كان بجودة عالية جداً وليس عبر برنامج تسجيل المكالمات المعروف .. لا يعني هذا ان التسجيل مدبلج بل ان الحوثي لديه اجهزة تنصت واذرع استخباراتية تسجل مكالمات الرئيس هادي والمسؤولين ...
تم بث هذه المكالمات في الوقت هذا من اجل ان يستفيد الحوثيين سياسياً ويحرضون الشارع في الجنوب الذي ابدأ تعاطف مع بن مبارك والقيادات الجنوبية في صنعاء بعد الاحداث الاخيرة ، حيث يريد ان يظهر لهم ان هولاء هم من تدافعون عنهم .. لأنه وقبل بث المكالمة عرضت قناة المسيرة ما قالت انها خطة امنية للقضاء على الحراك ابطالها بن مبارك وهادي وايضاً وفيها كلام هادي الذي يردده دائماً في خطاباته ضد الحراك المطالب بالتحرير والاستقلال وحاول مذيع النشرة ان يكسر التعاطف الجنوبي معهم ويصورهم وحوش فيما يخص قضية الجنوب ...
اضف الى ذلك انها بثت تقريراً عن تأييد كبير للجان الشعبية في الجنوب ضد ممارسات الرئيس هادي في صنعاء ..
والتسجيل قديم ويعود الى مرحلة الصراع على تحديد عدد الاقاليم وبعد هذا حصلت مستجدات كبرى منها اقتحام عمران وصنعاء ..
ما تم تسريبة هي مكالمات متعددة وليست مكالمة واحدة والهدف ايضاً اظهار ابن مبارك بانه ليس اهل للثقة من خلال تسجيل مكالمات هادي والاحتفاظ بها طوال الوقت هذا في جهازة ...
المطلوب جنوباً هو كيفية الاستفادة من كل هذه اللخبطة الحاصلة في الشمال والمستجدات لأن الحوثي ليس حباً فينا بث التسجيلات ولكن له اهدافه ..
هائل سلام
الشعور بالانتهاك:
التجسس على الناس، وانتهاك خصوصياتهم امر قبيح،مشين،مخزي ومخجل ومعيب، يمثل جريمة. انه فعل جرمي يهدر كل ضمانات المواطنة. والموقف منه ينبغي ان يظل موقفا مبدأيا ثابتا، وليس رهنا بالشخص او الأشخاص المنتهكة خصوصياتهم، بموجبه. مهما كان اختلافنا ، او حتى عدائنا ، معهم.
اذ لا يجوز مراقبة المكالمات والمحادثات والمراسلات الخاصة...الا بأمر قضائي مسبب ولأمر يستوجب التحقيق في واقعة جرمية، ومن خلال جهة الضبط التي تكلف بذلك، ولمدة محدودة يبينها الآمر. وهذا مبدأ دستوري،وقانوني، يحمي حرمة الحياة الخاصة،وهي من اهم حقوق المواطنة عموما بشكل عام ومجرد. واذا كان فعل المراقبة غير جائز الا بالشروط سالفة البيان، فما الحال اذا اقترن فعل المراقبة هذا بالنشر العلني العام؟
وهو النشر الذي اشعرني ،شخصيا، بالانتهاك. كمواطن انتهكت خصوصيته، وبالتالي كرامته. وزاد من الشعور بالالم ان هذا النشر تم عشية (الاحتفال) بالذكرى الثانية للثورة الشبابية الشعبية السلمية، وهي الثورة التي آملنا ان تؤدي، ضمن غايات اخرى، الى صون كرامة المواطنين جميعا. فلمثل هذا ،اساسا،كانت الثورة وكانت التضحيات، وليس للاعياد والاحتفالات. تضامني وتعاطفي العميقين مع المواطنين: علي سيف حسن ونبيل الصوفي.
