تلقى هنا عدن تعقيبا من القيادي بالحراك عبد الفتاح جماجم على تعليق القيادي نوفل عبدا لواسع مصلح
نص التعقيب
نوفل عبدا لواسع الذي يعمل في إدارة البحث بعد العام 1994م غير اسمه إلى نوفل ألحاشدي وفي العام 2011م هو وشقيقه نبيل عبدا لواسع ادعوا أنهم من أل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم وذلك من أجل التقرب إلى الحوثي وإيران والأصل ان أمه هندية وأبوه من تعز بيت الرعدي ولا علاقة له بقبيلة حاشد ولا علاقة له بال البيت وهو وكيل عدنان البيض نجل الرئيس الشرعي علي سالم البيض كما يدعي اسألوه لماذا تم إلقاء القبض عليا ومن الذي تكفل بالقبض عليا هو فرد من أقرباءه يعمل لدى إدارة الأمن يسكن في كريتر بجانب نادي خليلِ وهذا كان بعد ان خططوا لها هو وجمال ألحميدي ان يتم تصفية الأمن القومي من عدن وقالوا أن هنالك ضابط امن في المعلا يراقبهم ويجب التخلص منه وحينما خرجنا للمعلا لم نجد ضابط الأمن اليمني في محل ما كان يعتقد انه سيكون فيه وفي معلومة سابقه قالها جمال ألحميدي لي من قبل انه يجلس على شاطئ جولدمور قلت يمكن يكون في الموقع هناك وحينما ذهبنا إلى هناك وجدناه وعلى سيارته مجموعة شباب شعرت أنها مكيدة وأنهم على علم طلبت بالاتصال إلى أصحابي بإلغاء المهمة وحتى أعلم انهم على علم لاحقته وحين أتينا على خط ما بين التواهي والمعلا وكانت الكهرباء مقطوعة على أعمدة الاناره أسرع رجل الأمن القومي المزعوم بالسيارة أيقنت أنهم وضعوا لي كمين وأنهم على علم المصيبة انه بعد إلقاء القبض علينا تم تعذيبي تعذيب وحشي لم ارى مثله مثيل في كل سجوني بل لم يتم تعذيب من كانوا معي معتقلين إلا فرد واحد من أصحابي ولكن ليس بمثل ما تم تعذيبي وهو ما زال موجود يستطيع ان يشهد بهذا إلا أن جمال ألحميدي فقد تلقى فقط ضربة بيد جندي على معدته الشاهد إنني بعدها بحثنا في ألقصه بعد خروجي وعرض السفر إلى إيران انه إذا لم يتم اعتقالي ولم يتم تعذيبي هل كنت سأقبل بالسفر الى إيران الحقيقة لا لكن الأمر لن يترك إلا بعد ان نرى ماذا يريدون والحمد لله نحن نعلم أنهم لا يريدون سوى تدميرنا لقد خسرنا هويتنا قبل ان نخسر وطن وكان مثل هولا الذين يعيشون في وطننا بدلا من رد الجميل كان الغدر في ظهرنا