الرئيسية - تقارير - أبناء المهرة يفشلون من جديد مشاريع الاحتلال وأجنداته وأدواته

مراقبون وناشطون

أبناء المهرة يفشلون من جديد مشاريع الاحتلال وأجنداته وأدواته

الساعة 05:02 صباحاً (هنا عدن/ خاص )

أكد ناشطون وحقوقيون، أن أبناء وقبائل المهرة، أثبتوا من جديد، قدرتهم على إفشال التدخلات الخارجية في شؤونهم الداخلية، كما تمكنوا في السابق من رفض الوصاية والتبعية لمشاريع الاحتلال وأجنداته وأدواته. 

 



وتحت هاشتاج #المهرة_ترفض_التدخلات_الخارجية،أشاد رواد مواقع التواصل،  لمهرجان مدينة الغيضة الرافض لأفكار أي جماعات تكفيرية تهدف إلى بث الفرقة والانقسام، وتسعى إلى ملشنة المحافظة بدعم وتمويل سعودي. 

 

كما عبر المغردون، عن مواقف المهرة وأبنائها من التدخلات الخارجية، خاصة في الشؤون الداخلية، وتمسكهم المستمر في الدفاع عن السيادة اليمنية، وعدم السماح لأس قوة جر المحافظة الآمنة والمستقرة إلى مربع الفوضى وتحذر من مساعي تكرار سيناريو عدن .

 

وقال أبو غيث المهري، "عندما تتحول المنازل إلى مقرات لاستقبال أدوات المحتل، وعندما تُقام الولائم على شرف من يسعون لتدمير المهرة، ندرك أن الخيانة لم تعد تُخفى".

وأضاف أن "من يروجون لما يسمى بـ"درع الوطن" ليسوا إلا أدوات رخيصة لمشاريع الفوضى". 

 

وأكد أن أبناء المهرة الأحرار سيسقطون كل هذه المخططات، ولن يقفوا صامتين أمام محاولات العبث بأمنهم واستقرارهم".

 

وعلق أبو سعيد اللحيفي بالقول: "لن تسقط المهرة، ولن يسقط اليمن. رجال المهرة أسود لا تُروض، وأحرار لا يقبلون الذل. وعلى الباغي تدور الدوائر".

وقال محمد بلحاف، إنه ":في الوقت الذي يعاني فيه أبناء المهرة واليمن من الأزمات، يظهر البعض ليقيم الولائم على شرف أدوات المحتل وتحت مظلة "التعاون". عن أي تعاون تتحدثون؟ عن تشكيل مليشيات خارجة عن القانون؟ عن محاولات تسليم المهرة لقوى الهيمنة والاحتلال؟

وأدواته

أكد ناشطون وحقوقيون، أن أبناء وقبائل المهرة، أثبتوا من جديد، قدرتهم على إفشال التدخلات الخارجية في شؤونهم الداخلية، كما تمكنوا في السابق من رفض الوصاية والتبعية لمشاريع الاحتلال وأجنداته وأدواته. 

 

وتحت هاشتاج #المهرة_ترفض_التدخلات_الخارجية،أشاد رواد مواقع التواصل،  لمهرجان مدينة الغيضة الرافض لأفكار أي جماعات تكفيرية تهدف إلى بث الفرقة والانقسام، وتسعى إلى ملشنة المحافظة بدعم وتمويل سعودي. 

 

كما عبر المغردون، عن مواقف المهرة وأبنائها من التدخلات الخارجية، خاصة في الشؤون الداخلية، وتمسكهم المستمر في الدفاع عن السيادة اليمنية، وعدم السماح لأس قوة جر المحافظة الآمنة والمستقرة إلى مربع الفوضى وتحذر من مساعي تكرار سيناريو عدن .

 

وقال أبو غيث المهري، "عندما تتحول المنازل إلى مقرات لاستقبال أدوات المحتل، وعندما تُقام الولائم على شرف من يسعون لتدمير المهرة، ندرك أن الخيانة لم تعد تُخفى". 

 

وأضاف أن "من يروجون لما يسمى بـ"درع الوطن" ليسوا إلا أدوات رخيصة لمشاريع الفوضى". 

 

وأكد أن أبناء المهرة الأحرار سيسقطون كل هذه المخططات، ولن يقفوا صامتين أمام محاولات العبث بأمنهم واستقرارهم".

 

وعلق أبو سعيد اللحيفي بالقول: "لن تسقط المهرة، ولن يسقط اليمن. رجال المهرة أسود لا تُروض، وأحرار لا يقبلون الذل. وعلى الباغي تدور الدوائر". 

 

وقال محمد بلحاف، إنه ":في الوقت الذي يعاني فيه أبناء المهرة واليمن من الأزمات، يظهر البعض ليقيم الولائم على شرف أدوات المحتل وتحت مظلة "التعاون". عن أي تعاون تتحدثون؟ عن تشكيل مليشيات خارجة عن القانون؟ عن محاولات تسليم المهرة لقوى الهيمنة والاحتلال؟

 

وأضاف "أن ما يُسمى بـ"درع الوطن" ليس إلا خنجراً مسموماً في خاصرة المهرة، مشروع تخريبي يهدف لتمزيق النسيج الاجتماعي ونشر الفوضى بأوامر خارجية. ومن يستقبلون هذه الأدوات الخائنة على موائدهم، إنما يبيعون كرامة الوطن من أجل مصالحهم الشخصية وأجندات أسيادهم.

 

وأكد أن "أبناء المهرة الأحرار لن يقبلوا بهذه المهزلة، ولن يسمحوا لتحركات العملاء أن تمر. كل من يتآمر على هذه الأرض، سيواجه بسخط الشعب الحر، ولن تنفعهم ولائمهم ولا أوهامهم". 

 

الصحفي أنيس منصور، قال من جانبه، إن "السعودية أصبحت منبوذة وسط المجتمع اليمني"، مشيراً إلى أن "المهرة المهرية في المليونية تبعث تحذيرات عن تحركات ومخططات السعودية بتشكيل مليشيات إرهابية متطرفة".

الناشط توفيق أحمد علق هو الآخر بالقول: " أبناء المهرة أنتم الحصن الحصين والسيادة التي لا تُمس، أنتم صوت الحق الذي لا يُقهر، والنبض الحر الذي يرفض الخضوع والفتنة

وأضاف مشيدا بصمود أبناء المهرة: "أنتم عنوان الفخر والتحدي والشعلة التي تحرق مؤامرات الأعداء، بل أنتم أسود الأرض وحماة الكرامة ولن تكسر إرادتكم مهما تعاظمت المؤامرات". 

 

أما محمد الردفاني فعلق بالقول: " ما شهدناه في المهرجان هو تأكيد قوي على أن أبناء المهرة سيظلون يدًا واحدة ضد أي محاولات لتفتيت وحدتهم. كل التحية للأحرار."