* عبدالملك الحوثي تحدث في ليلة الغدير قبل سنه ان الولاية الدينية والسياسية باليمن لآل البيت من الغترة وان من يحكم اليوم اليمن هو الشيطان
* الحوثيين فشلوا في 2011م بتفجير الوضع وخلق مزيد من الصدام فتم تفويت مشروعه واتضح انه خلف كثير من الاحداث باطنها ثورية وباطنها تقريب هدفهم الطائفي
* كثير من بسطاء الحوثيين الموجودين بالاعتصامات الحوثية لا يحدثونهم عن الجرعة وعن مخرجات الحوار او عن أي جانب سياسي يتم تعبئتهم انهم سيخرجون ضد اليهود والنصارى والعملاء ويتم شحنهم بنحو عقائدي انهم في مواجهه مع حكومة امريكية ورئيس منسق مع الصهيونية
* الحوثيين المتطرقين والمتدينين من درسوا الفكر والثقافة الحوثية عقيدتهم انه اذا ما في امام وحاكم من البطنيين فان فكر الدولة غير موجود وبالتالي عندهم كل شي مباح بما فيها اعمال السلب والنهب والفوضى بمعنى ان لديهم عقيدة في نشر الفوضى اكثر من عقيدة تنظيم القاعدة والحد الادنى لمطالب الحوثي تشكيل حزب فوق كل الاحزاب الحالية شبيه بحزب الله ويسيطر على الوزارات والادارات الهامة بالدوله
* الحوثي عدو كل يمني مؤمن وموقن بوجود الدولة ويرى ان الدولة هي ملاذه للاستقرار وللأسف هناك من يلمع الحوثيين بانهم ثورة وفي الحقيقة هم عصابات مسلحة متمردة
* 80% من سكان صنعاء عاشوا حاله رعب خلال الايام الماضية سببها الحوثي هولا اصطفوا مع الدولة خوفا من مائلات اخرى تهدد معيشتهم والدليل الخروج المليوني كل جمعة مع الاصطفاف بمخض اردتهم طوعيا عكس تحشد مليشيات الحوثي الوافدين بمبالغ مالية وعلى الحوثي القزم ان يعلم ان القائد يكون متقدم الحشود وليس خائف مرعوب بكهوف مران كعباد الصوامع والكهنة وعليه ان يعلم التركيبة القبلية في صنعاء وما جاورها اليوم ليست بعقلية قبائل ماقبل خمسين عام