ذكرى عاصفة الحزم الثانية

2017/03/26 الساعة 06:11 مساءً



بقلم / أنيس منصور


بالتزامن مع الذكرى الثانية لانطلاق عاصفة الحزم التي بدأت في 26 مارس/  وشاركت فيها 10 دول، أجد نفسي محتفلا بهذه الذكرى بتغريدات عابرة على صفحتي  بتويتر والفيسبوك



*‏الذكرى الثانية لعاصفة الحزم فشكر لدول التحالف التي انقذت اليمن وفي مقدمتهم الشقيقة السعودية بقيادة الملك سلمان والإمارات
#عاصفة_إنقاذ_اليمن

* ‏ستظل عبارة #شكرا_سلمان اجمل راية تاريخية وهتاف تنشده الاجيال وسيظل الملك سلمان زعيما تاريخيا معتصم الزمان سلمان الحزم والعزم والعزة والشموخ #عاصفة_إنقاذ_اليمن


 *‏#عاصفة_إنقاذ_اليمن انقذت اليمن من عبودية ايران وبنت جيشاًولائه للوطن وقطعت يدإيران وأجهضت مشروعها وكانت منحه وسلام للوطن #التحالف_العربي


* ليلة اعلان عاصفة الحزم كنت نائما فايقضتني زوجتي بإعلان العاصفة فبكيت والله  فرحا وسجدت شكرا ولم اصدق نفسي هل انا في حقيقة ام خيال  
وقفت على اعلان #عاصفة_الحزم_انقاذ_اليمن

أعلنت المملكة العربية السعودية في بيان صادر أنها تقود تحالفا عربيا عسكريا من 10 دول يهدف إلى إعادة الاستقرار إلى اليمن استنادا إلى مبدأ الدفاع عن النفس المنصوص عليه في المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة وميثاق جامعة الدول العربية ومعاهدة الدفاع العربي المشترك
#شكرا_سلمان_ملك_الانسانية_معتصم_الزمان
#شكرا_سلمان_الحزم_والعزم
#شكرا_امارات_الخير
#شكرا_اولاد_زايد
#شكرا_دنبوعنا_العظيم

* ‏#عاصفة_الحزم_انقاذ_اليمن أثبتت  أن الحرب كانت ضرورة؛ لأن الحوثيين لم يخضعوا للشرعية الدولية، حتى بعد صدور قرار 2216 الذي يتيح استعمال القوة

* ‏#عاصفة_الحزم_انقاذ_اليمن لحماية الشرعية في اليمن وردع الهجوم الحوثي على باقي المناطق اليمنية مع إزالة التهديدعلى أمن المملكة والدول المجاورة

* ‏حققت دول التحالف أهدافها بالسيطرة ع مضيق باب المندب وجزيرة ميون،وأصبحت معظم موانئ اليمن آمنة وتشغيل بعض المطارات التي ظلت موقفه بفعل إجرام الانقلابيين  #عاصفة_الحزم_انقاذ_اليمن

* #عاصفة_الحزم_انقاذ_اليمن
كان الملمح العسكري البارز لها، هو التركيز على الضربات الجوية مع فرض حصار بحري على مواقع تحركات الإنقلابيين

*ماكان لعاصفة الحزم أن تكون إلا بعد مستجدات خطيرة ومتسارعة ومقدمة تلك العاصفة أعلان الحوثيون عن تسيير 28 رحلة طيران بين صنعاء وطهران أسبوعيًا ،وأنشطة تجارية وسياحية بحسب قولهم، وهو الأمر الذي أقلق الخليجيين بشدة، خوفًا من استخدم تلك الرحلات من قبل الحوثيين، في نقل السلاح والمقاتلين إلى اليمن من طهران، على غرار ما يحصل في سوريا حيث الدعم الإيراني لنظام بشار الأسد والمناورة الحوثية على الحدود السعودية والتمدد الذي جمع تحالف الحوثي والمخلوع صالح ضد الشرعية اليمنية