أنذهلت وانا اتابع بعض المواقع الإلكترونية الاخبارية وشبكات التواصل الاجتماعي وكمية التحريض الوقح الذي يستهدف رمز الشرعية الأول وعنوانها الأساسي فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي وكل رموز الشرعية والحكومة ناهيك عن نشر تقارير واخبار تنسب لصحف عربية ووكالات يتضح في الأخير انها مفبركة يقف خلفها مطبخ سياسي مبتذل ووجد لكثير من ضعاف النفوس بيئة خصبة لممارسة هواياتهم في بث المعلومات المغلوطة والترويج لأخبار غير صحيحة مطلقاً ومفتقدة المصدقية وبعد تقصي وبحث ورصد ومتابعة وجهد اتضح جليا ان خالد #بحاح رئيس الوزراء السابق ، تحول الى مدير لمواقع إلكترونية يمارس من خلالها التضليل والتلفيق ضد #الحكومة #الشرعية متجاهلا ً الانقلابيين وجرأئمهم ناهيك عن استئجار صحفيين لهذه المهمة دون مراعاة المصلحة الوطنية التي كان يتحدث بها بحاح في خطاباته وتصريحاته عندما كان نائبا للرئيس ورئيسا للوزراء
بحث عن أجمل توصيف دقيق يصف حالة الهذيان والاكتئاب والوضع النفسي الذي يعيشه بحاح في دعم مطابخ ضد الشرعية والتجني على شخص الدنبوع العظيم عبدربه منصور هادي فوجدت دراسة اجتماعية عن قصص عناد وانتقام المطلقات بعد الطلاق أفضل توصيف للمدعو خالد بحاح فاختصرت الكلام بهذه الكلمات البسيطة والمنشور الفيسبوكي أن أقول : (يابحاح استحي واترك عناد المطلقات ) ومهما افنيت جهدك في تشويه رمزنا الأول الهادي والمنصور فلن تستطيع
فستظل صورة هادي راسخة في قلوب محبيه ، محفورة في أذهانهم كرجل استثنائي أنقذ الوطن من سرطان عفاش والحوثي