مِن المغالطات "الماجنة"!
بقاء الوضع الحالي ،مبني على حوامل متعددة ،منها الجهل الجماعي، المسيّج! بظروف بقاءه، يتعمَّد الحاكم المستَّبد بالحفاظ عليها، حاكم ..لايرضى بالديمقراطية حاكم مستبد، إن الأفكار الشائعة عند البسطاء، مستمَّدة من مرويات ،وثقافة،وضعها الحاكم أو رضى عنها، الشعب اليمني ،لايرى في واقعه المهدّد لأمن دولته، وثقافته، مايجعله ، يتحرك لدفنه، فهولا يمتلك أدنى مقومات النهوض.
مِن المغالطات "الماجنة"! التى تُقدم لليمنين، عن مليشيات مسلحة ،بإنَّها جزء من نظام الدوّلة اليمنية،وفق منهج دعائي أساسه الكذب ،والتزوير، مدعوم بأجندات دوّليّة، له تأويلات مُضلِّلة،لا علاقة بأصحاب الشأن فيها-يكون هذا وفق ظروف سياسية ،واقتصادية.
ومِن المغالطات، التى يقدِّمها المثقف العقائدي، والنفعي،والمناطقي..وهو يرى حال الشعب الذي يقوده الجهل بثقافة الدولة،والديمقراطية،وأزمات ملموسة!!ّإلى مسرح الحاكم القاهر...مرّر نظام علي عبدالله صالح عفاش،فساده،ودماره الذي ألحقه باليمن، عبر المثقف الذي نراه يسقط اليوم مرّة أخرى.
نحو اليوم أمام تغيير،لظروف ثقافية،إن لم نكون قد دخلنا في مسارها، مهدت لها ظروف سياسية:تأسيس الكيان الإسرائيلي،وإعتراف بدولته-فإستراتيجية،بقاءه مبني على حوامل متعدّدة:منها التفوّق على الصعيد العسكري ،والعلمي،ونزعة الحاكم العربي في تملُك الدولة!!.