الرئيسية - رياضة - بيان تأيد للقوات المسلحة صادر عن وزارة الشباب والرياضة والأندية والاتحادات الرياضية والشبابية

بيان تأيد للقوات المسلحة صادر عن وزارة الشباب والرياضة والأندية والاتحادات الرياضية والشبابية

الساعة 12:40 صباحاً



tyle="text-align: justify;"> تابع الشباب والرياضيين في الاتحادات والأندية الرياضية والشبابية الخطاب الهام الذي ألقاه فخامة المناظل عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية في احتفال تخرج دفعة الماجستير في مجال علوم الشرطة والذي عبر عن الهموم والصعوبات التي يمر بها الوطن والعزيمة والإصرار الذي بدى واضحا في حديث الرئيس لإخراج اليمن الى بر الأمان. وباركت وزارة الشباب والرياضة ومنتسبي الاندية والاتحادات الرياضية في بيان لها العمليات النوعية التي تقوم بها القوات المسلحة والامن في محاربة وتتبع العصابات والتنظيمات الارهابية. وثمن البيان الجهود والتضحيات التي قدمها ويقدمها جنود قواتنا المسلحة على كافة جبهات القتال وفي مختلف المناطق لتطهيرها من كل تلك القوى الشريرة التي تستهدف زعزعة امن واستقرار الوطن. واشاد البيان بالقرار التاريخي والشجاع للقائد الاعلى للقوات المسلحة فخامة المناضل المشير عبد ربه منصور هادي رئيس الجمهورية بالتصدي لتلك العصابات ودحرها في جحورها والوقوف امامها موقف المسئولية الوطنية والتاريخية تجاه ما تقترفه من جرائم وحشية وارهابية تطال الكثير من الأبرياء من ابناء هذا الوطن. ولفت البيان الى ان تطهير القوات المسلحة من تلك العصابات والفلول الارهابية يعد احد الركائز الوطنية الهامة لبناء الدولة المدنية الحديثة التي ينشدها جميع اليمانيون في مختلف المدن والمناطق والقرى. وجدد البيان دعم وتأيد ومباركة الحركتين الشبابية والرياضية ومنتسبيها في انحاء الوطن لجهود القيادة السياسية ممثلة بالمناضل عبد ربه منصور هادي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة ولجنود وصف وضباط المؤسستين العسكرية والأمنية في دحر هذه الجماعات المتطرفة التي عاثت في الارض الفساد. ودعى البيان في ختامه كافة شباب الوطن للتصدي لتلك العصابات والوقوف جنبا الى جنب مع قواتنا المسلحة والامن في حربها مع تلك الجماعات المتطرفة التي تحاول تشويه مفاهيم وقيم الدين الاسلامي الحنيف الداعية للمحبة والاخاء والسلام بعيدا عن الافكار المتطرفة التي تقوض عملية السلم الاجتماعي وتسهيم في تدمير الاقتصاد الوطني وجر الوطن الى الهاوية. والى ضرورة توعية الشباب بأخطار للتطرف والإرهاب وبمساهمة من مختلف الجهات المختصة حكومية او سياسية او منظمات المجتمع المدني.