مشهد من مشاهد تراكمات الامس والعبث الذي مارسته اسرة صالح عفاش اثناء الحكم باموال الوطن وتحويله الى غنيمة خاصة بهم ونهب الثروات
ابدى ناشطون على صفحات الفيس بوك شططهم من الصور التي ينشرها الدانجون يحى صالح مع فتيات في برنامج ارب ايدل من لبنان
هكذا هو الدانجون اليساري نجل شقيق صالح العميد يحى محمد عبدالله صالح من حين لاخر ينشر صور له مع فتيات من لبنان مفتخرا بمثل هذه المشاهد التي تنافي اصول القبيلة والدين والاخلاق والقيم ناهيك عما هو غائب عن عدسات الكاميرات ووسائل الاعلام
تتوزع اسرة صالح وتمارس البذخ الكبير في عواصم عربية وخليجية واروبية من مقدرات وثروات الشعب ايام كانوا يحكمون اليمن بحكم عائلي استفردوا بكل شي
الصورة التي ينشرها الدانجون يحى تجسد حقيقة ما عمله عفاش على قاعدة جوع شعبك يتبعك وجعلها سياسته طيلة حكمه
فمنجزاته انه بلا منجزات لقد سرق البلد ونهب خيراتها واستباح اراضيها وتصرف فيها كانها ورث
عن ابيه لايعرف شيئ سوئ الكذب والخداع باع البترول سرق الغاز باقل سعر في العالم اليمن
تخسر في السنه 3 مليار دولار خسارة الغاز
المخلوع صالح ثامن اغنى ديكتاتور في التاريخ !! ضمن احصائية ياهووو الاقتصادية الكندية !! امال الشعب في جيب
هذا السارق ولايزال يعيش بيننا ويعيث بها فسادا باموالنا تبا له شعب وتبالها ثورة قاصرة
استبد الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح الذي جثم على صدر اليمنيين بحكم اليمكن لمدة أكثر من 30 عاما حتى انه تخلى مؤخرا عن السلطة بشروطه. والذي نهب مايزيد عن ماقيمتها تصل الى نحو 32 مليار دولار.
من أغنى دكتاتوري العالم في التاريخ علي عبدالله صالح رئيس اليمن السابق
تندرج تحركات يحى محمد عبدالله صالح ضمن ما تحدثت به مصادر دبلوماسية خاصة عن قيام العميد يحيى محمد عبدالله صالح، بشراء مرقص في العاصمة اللبنانية بيروت وضمه إلى جوار سلسلة من الفنادي السياحية الفخمة التي يمتلكها هناك، مستغلا الكساد وجمود الحركة السياحية في الفترة الحالية بلبنان، بسبب التداعيات المسلحة للأزمة السورية على لبنان. في حين كشفت ذات المصادر عن لقاء سري جمع العميد يحيى محمد عبدالله صالح، نجل شقيق الرئيس المخلوع، بامين حزب الله "حسن نصر الله" في جنوب لبنان، حيث يقضى الأول حياته في العاصمة اللبنانية بيروت، منذ تاريخ اقالته من منصبه العسكري كرئيس لأركان قوات الأمن المركزي حتى اليوم
يملك الدانجون يحى عددا من الفنادق الراقية في العاصمة اللبنانية بيروت، وقام خلال اقامته في بيروت بالاشراف على تمرميم وتطوير أحد الفنادق، وتوقيع عقد شراء لأحد المراقص في بيروت،