ذكرت مصادر خاصة أن الوضع في محافظة أبين، جنوبي اليمن، على صفيح ساخن، وإن نُذر حرب تلوح في الأفق.
وأكدت المصادر عـودة التوتر بين القوات الحكومية وقوات الانتقالي الجنوبي في مناطق قريبة من مدينة زنجبار عاصمة المحافظة.
وأشارت المصادر إلى أن الانتقالي دفع بتعزيزات عسكرية من عدن إلى زنجبار، وفي حين دفعت القوات الحكومية بتعزيزات إضافية الى شقرة الساحلية.
هذا وكانت المواجهات بين الطرفين قد توقفت بعد تدخل المملكة العربية السعودية وإبرام ما عرف باتفاق الرياض.