جبل صَبِر المطل على تعز جبل مقدس في أسفار المقاومة...
أين ذهب الشاعر الذي كان يتغزل:
جبل صَبِر مَلوْي ثلاث ليّات
ليّة بنات وليّتين غصون قات
اليوم جبل صبر محزم بالرجال...
إمكانات عسكرية لا تذكر ...
ومع ذلك الجبل المحزم ب ""ليٌات" الرجال ثابت في دفاعه عن المدينة الحالمة...
يحتاج فقط "ليّتين" سلاح ...
صبر يصمد ويرد جحافل الظلام...
وبعض الأسر التي أرادت أن تجعل من "صبر" نسخة من "مرٌان" ستعرف أن رهانها على "مران" رهان خاسر...
صبر جبل يحبنا ونحبه...
اصبر "صَبِر"...
لن تكون فرحتنا بحريتك أقل من سرورنا بدحر شمسان لجحافل التتار القادمين من مجاهل التاريخ...
ومع كل مدينة تتحرر من سيطرة القروسطيين الجدد نبارك لسيدة المدائن عدن حريتها