(تعميم للأمهات والأباء أتمنى مشاركته على أوسع نطاق وتعميمه في مجموعات الواتس أب)
- أنت الآن مخزن ومفتهن؛هل تفكر مع من ابنك الذي بين عمر ١٤ الى ١٧ سنة الآن؟؛ توقع أنه يتلقى محاضرات من احد مشرفي الحوثيين ويعده لإحدى الجبهات.
- تواصل معي الكثير؛ يشكون؛ وبعضهم يبكي؛اختفى اطفالهم فجأة؛إعمار بين ١٣ و ١٦سنة؛واكتشفوا أن مشرفي الحوثيين في مناطقهم جندوهم في جبهة تعز وغيرها.
- تهملون أولادكم؛لا تعرفون أين يذهبون؛ولا من يصادقون؛فجأة يقع الفأس في الرأس عندما يختفون؛مشرفي الحوثيين منتشرون في كل قرية وحارة يجندون أطفال.
- يعرفون سلفاً أن آبائهم لن يقبلوا بتجنيدهم في محارق الموت؛وعندهم نقص في المقاتلين؛وأبناءهم في المدارس والجامعات؛فيخطف الحوثيون أبناء الآخرين.
- ابن عمي طفل لا يتجاوز ١٣ سنة؛ وطفل في عمره؛ لولا أحد الخيرين تعرف عليهم واعادهم من مدينة ذمار بعد ان تم نقلهم من الحدا اليها دون علم اهلهم.
- هناك جريمة حقيقية يرتكبها الحوثيون بحق أطفالنا؛ على الأهالي فتح الموضوع مع مشرفي الحوثيين في مناطقهم ومنعهم من تجنيدهم؛ ارفعوا أصواتكم ضدهم.
- طفلك يذهب ليحارب امريكا وإسرائيل؛ ومشرفوا الحوثيين عليهم فقط تجميعهم كالغنم وتوجيههم الى المذبح؛ وهم يعودون الى أسرهم سالمين فوق الشاصات.
- اذا كانت معارك وطنية أيها الكهنة لماذا تأخذون عيال الناس خلسة من آبائهم وأمهاتهم؟؛ لماذا تفجعوهم في فلذات أكبادهم؟؛ لماذا تجندون أطفال؟.
#الحوثية_حركة_كهنوتية #معك_خمسين #صامطون