**
*عبدالوهاب طواف*
الخروج غداً إلى السبعين هو خروج طلباً للحرية ولعودة مؤسسات الدولة، ولعودة الحياة السياسية والإقتصادية والثقافية؛ ورفضاً لدعاوى الموت والخراب والدمار.
هو خروج لكسر حاجز الخوف من بندقية الحوثي وقمعه وبطشه.
هو خروج لرفض ولاية الفقيه والظلم والخوف والتخلف والمرض.
هو خروج لإستعادة اليمن من بين فكي الإمامة والعِمامة.
هو خروج لرفض حكم طالبان وداعش اليمن.
هو خروج ضد أدعياء الوكالة لله؛ وضد حكم رجال الدين والمذهب.
هو خروج لإستعادة الحياة ورفض الحرب.
هو خروج لرفض تقسيم الناس بين منافق وداعشي وخائن وولي الله وسادة وعبيد وهاشمي وقبيلي وقنديل وزنبيل.
هو خروج لإطلاق سراح المختطفين.
هو خروج لمعارضة إستعداء الإقليم والمجتمع الدولي.
هو خروج لطرد الطائفيين والفاسدين والمشرفين من مؤسسات الدولة.
هو خروج لإستعادة كرامة إبن اليمن وحرية تنقله.
هو خروج لإستعادة السلطة من قبضة فتى كهف مران.
هو خروج لكل فئات الشعب وليس حصراً على المؤتمر.
نقف مع هذه الفعالية لشعورنا أنها ستعدل الموازين لصالح اليمن وإستقرارها وإستعادة قرارها وسيادتها.
هو خروج لإستعادة الحياة ومن ثم ليحتكم الجميع لصناديق الإقتراع لتنظيم عملية التداول على السلطة؛ إلا أن الواجب إستعادة الدولة والسلطة أولاً ليتم تداولها.
من يرى في علي عبدالله صالح عدواً فليؤجل إدارة عداوته معه لحين يتم إستعادة الوطن من ثنايا عصابات الدجل والتخلف الكهنوتية والإيرانية.
بعد طرد تلك العصابات؛ لنعمل على المسارعة لتنظيم إنتخابات لنغادر بها مربع الموت والحروب والمراحل الإنتقالية؛ ليحكمنا من يختاره الشعب كائناً من كان.*
*عبدالوهاب طواف*
الخروج غداً إلى السبعين هو خروج طلباً للحرية ولعودة مؤسسات الدولة، ولعودة الحياة السياسية والإقتصادية والثقافية؛ ورفضاً لدعاوى الموت والخراب والدمار.
هو خروج لكسر حاجز الخوف من بندقية الحوثي وقمعه وبطشه.
هو خروج لرفض ولاية الفقيه والظلم والخوف والتخلف والمرض.
هو خروج لإستعادة اليمن من بين فكي الإمامة والعِمامة.
هو خروج لرفض حكم طالبان وداعش اليمن.
هو خروج ضد أدعياء الوكالة لله؛ وضد حكم رجال الدين والمذهب.
هو خروج لإستعادة الحياة ورفض الحرب.
هو خروج لرفض تقسيم الناس بين منافق وداعشي وخائن وولي الله وسادة وعبيد وهاشمي وقبيلي وقنديل وزنبيل.
هو خروج لإطلاق سراح المختطفين.
هو خروج لمعارضة إستعداء الإقليم والمجتمع الدولي.
هو خروج لطرد الطائفيين والفاسدين والمشرفين من مؤسسات الدولة.
هو خروج لإستعادة كرامة إبن اليمن وحرية تنقله.
هو خروج لإستعادة السلطة من قبضة فتى كهف مران.
هو خروج لكل فئات الشعب وليس حصراً على المؤتمر.
نقف مع هذه الفعالية لشعورنا أنها ستعدل الموازين لصالح اليمن وإستقرارها وإستعادة قرارها وسيادتها.
هو خروج لإستعادة الحياة ومن ثم ليحتكم الجميع لصناديق الإقتراع لتنظيم عملية التداول على السلطة؛ إلا أن الواجب إستعادة الدولة والسلطة أولاً ليتم تداولها.
من يرى في علي عبدالله صالح عدواً فليؤجل إدارة عداوته معه لحين يتم إستعادة الوطن من ثنايا عصابات الدجل والتخلف الكهنوتية والإيرانية.
بعد طرد تلك العصابات؛ لنعمل على المسارعة لتنظيم إنتخابات لنغادر بها مربع الموت والحروب والمراحل الإنتقالية؛ ليحكمنا من يختاره الشعب كائناً من كان.