تغيير المطلقات ونزع الحيثيات وتفضيل الذات عن القضايا ذات الحقوق واستنفار الروى أسلوب ذو عهر سياسي على مسرح الساسة المنتقمون من حرية الشعوب الذي ثارت عن ظلمهم وطغيانهم واستبدادهم وفسادهم الذي قتل الأحياء وقتل الاموات مرةً اخرا أيضاً
ازاحتهم الشعوب من كراسي الحكم لكن هناك ما يغيظ الطرف ويجلب النزاع أن تنزع شرعية رئيس شرعي اتى من صناديق الاقتراع وبنكهة ثوريه طازجة أتدى مشواره ليس بدعم ناخبيه بسيارات ومنازل وو لكن أبتدئ في تدبير خطه امن غذائي يكفل للجميع وذألك عبر ضهوره في خطاب متلفز من أمام أحد مزارع البر فذألك ما ازعج الغرب لنهم اعتادوا ان يكونوا مهيمنين على الدول بقادتها فتح المعابر الحدودية معا غزه وذألك ما أزعج إسرائيل تحالفت قوى الشر معا الشر لتسقط الخير والقومية الذي غابت بنفوس رؤسائنا المخلوعين هكذا أصبحة العمالة بنفوس العملاء شيء من الضروري بل ومن مقاليد الحكم السياسي او ما يسمونه العلاقات السياسية معا الغرب او المجتمع الدولي ذألك المصطلح الذي يعرفه الجميع لكن أن رجعنا الى القاموس السياسي فنعرف انه "عماله محترمه" لكن مؤيدو النظام السابق في اليمن وغيره يجعلوا من اغلاق السفارة السورية شماعه لتعليق النبذ والنقد السياسي عليها قائلين لماذا لم يغلق سفارة إسرائيل وكانه يملك خاتم سحري لأغلاق تلك السفارة التي بنيت على مواثيق ومعاهدات دقيقه فعلا نتسامح عن الاغبياء لكن لا نتسامح من يفخر بغبائه