باختصار........في قضية عبد الوهاب الحميقاني....كل مافي الامر لم يرق لاحمد علي سفيرنا في الامارات ولا لوالده ولالحزبهما وكذلك وكلاء ايران وشلة كتبة التقارير واطراف ليبراليه في مؤتمرالحوار الوطني واصدقاء امريكا.....ان اصبح احد رموز التيار السلفي,ثوري فاعل في الساحات و مقاوم عنيدلارهاب الحرس الجمهوري الذي تحركت قواته إبان الثوره في البيضاء للعبور لقتل المواطنين في يافع ومدافع عنيد عن حقوق الانسان عامة وانتهاك سيادة اليمن وكرامة مواطنيه عبر الغارات الامريكيه المتواصله...حيث حقق ترؤسه لمكتب منظمة الكرامه الدوليه لحقوق الانسا في اليمن نجاحات في تقاريره المهنيه ...وخصوصا عن الضربات الامريكيه التي ادت الى مقتل مدنين وان عملية القتل تلك خارج نطاق القانون كما إن بروز التيار السلفي ورموزه الثوريه في العمل السياسي كفاعل متميز أ زعج بعض دول الجوار وإيران المعادبه للثورات العربيه الشعبيه والتي اضحت تتحالف وبقوه مع قوى الفساد والانتهازيه وحملة مباخرها في الداخل بهدف عرقلة المسار المتوثب للفعل السياسي السلفي .......وتنحية رموزه من المشهد السياسي كما هو الحال مع......... نموذج عبدالوهاب الحميقانيب