الرئيسية - مجتمع مدني - مؤسسة الفاروق عام من العطاء .. استفادت من مشاريعها الخيرية والإغاثية آلاف الأسر في محافظة الحديدة وصنعاء وتعز

مؤسسة الفاروق عام من العطاء .. استفادت من مشاريعها الخيرية والإغاثية آلاف الأسر في محافظة الحديدة وصنعاء وتعز

الساعة 05:27 مساءً (هناعدن:خاص)

مؤسسة الفاروق التنموية ومقرها الحديدة، اختتمت الأيام العشرين الأولى من رمضان لهذا العام بجملة من المشاريع الخيرية والتي كان لمحافظة الحديدة النصيب الأكبر منها.

 



إذ نفذت أربعة مشاريع إفطار صائم استفاد منها  آلاف الصائمين وكانت بواسطة كل من الشيخ يوسف بدر والشيخ فهد الشريدة من دولة الكويت، والشيخ علي الشريف والشيخ ابو حسين والشيخ عصام العويد والاستاذ وليد ياسين والمؤسسة العالمية للأعمار والتنمية من المملكة العربية السعودية.

 

كما قامت أيضاً بتوزيع مئات من السلال الغذائية على النازحين والمحتاجين بواسطة الشيخ عبدالله النهيدي والشيخ يوسف بدر والاخ الكريم ابو محمد.

 

وقدمت المؤسسة معونات مالية نقدية استفاد منها المئات من المحتاجين والمرضى والمشردين، ونفذت عدداً من مشاريع سقيا الماء بمحافظة تعز.

 

وفي تصريح له دعا رئيس المؤسسة أ. حمير الحوري، الخيرين والميسورين في داخل اليمن وخارجها إلى عدم الاستهانة بالوضع الاقتصادي في اليمن وما يعانيه الفقراء جراء الأزمة الحالية، داعياً لهم أيضاً للقيام بواجبهم الإسلامي والإنساني في الإنفاق والبذل لتخفيف معاناة إخوانهم، مشيراً إلى فضل الإنفاق في زمن الأزمات( أو إطعام في يوم ذي مسغبة ).

 

كما شكر الميسورين والمنفقين الذين لم ينقطع بذلهم للحظة، وأشاد بدور المؤسسات الإسلامية اليمنية التي تعيش حالة من الاستنفار الخيري والاغاثي للتخفيف من معاناة الفقراء والنازحين.

 

هذا وتستمر المؤسسة في مسيرتها الخيرية وفي تقديم عطاءها، وفي تسهيل سبل التواصل بين الأغنياء والفقراء، لتكون أحد الجسور النشطة والمهمة في المجال الخيري والاغاثي في اليمن.

مؤسسة الفاروق التنموية ومقرها الحديدة، اختتمت الأيام العشرين الأولى من رمضان لهذا العام بجملة من المشاريع الخيرية والتي كان لمحافظة الحديدة النصيب الأكبر منها.

 

إذ نفذت أربعة مشاريع إفطار صائم استفاد منها  آلاف الصائمين وكانت بواسطة كل من الشيخ يوسف بدر والشيخ فهد الشريدة من دولة الكويت، والشيخ علي الشريف والشيخ ابو حسين والشيخ عصام العويد والاستاذ وليد ياسين والمؤسسة العالمية للأعمار والتنمية من المملكة العربية السعودية.

 

كما قامت أيضاً بتوزيع مئات من السلال الغذائية على النازحين والمحتاجين بواسطة الشيخ عبدالله النهيدي والشيخ يوسف بدر والاخ الكريم ابو محمد.

 

وقدمت المؤسسة معونات مالية نقدية استفاد منها المئات من المحتاجين والمرضى والمشردين، ونفذت عدداً من مشاريع سقيا الماء بمحافظة تعز.

 

وفي تصريح له دعا رئيس المؤسسة أ. حمير الحوري، الخيرين والميسورين في داخل اليمن وخارجها إلى عدم الاستهانة بالوضع الاقتصادي في اليمن وما يعانيه الفقراء جراء الأزمة الحالية، داعياً لهم أيضاً للقيام بواجبهم الإسلامي والإنساني في الإنفاق والبذل لتخفيف معاناة إخوانهم، مشيراً إلى فضل الإنفاق في زمن الأزمات( أو إطعام في يوم ذي مسغبة ).

 

كما شكر الميسورين والمنفقين الذين لم ينقطع بذلهم للحظة، وأشاد بدور المؤسسات الإسلامية اليمنية التي تعيش حالة من الاستنفار الخيري والاغاثي للتخفيف من معاناة الفقراء والنازحين.

 

هذا وتستمر المؤسسة في مسيرتها الخيرية وفي تقديم عطاءها، وفي تسهيل سبل التواصل بين الأغنياء والفقراء، لتكون أحد الجسور النشطة والمهمة في المجال الخيري والاغاثي في اليمن.