�ياسي يمني يكشف خفايا زيارة الرئيس "هادي" لـ" مأرب" تصريحات نارية للرئيس "هادي" تمهيدا للحسم العسكري وزير يمني: لا موافقة على هدنة اقتصادية مع المليشيات الرئيس اليمني يصل مأرب ويعقد اجتماعاً طارئاً عاجل: الرئيس هادي ونائبه وعددا من الوزراء يصلان محافظة مأرب مسؤول حكومي يمني: الحوثيون صرفوا مليار دولار للتجنيد في 2015 الشندقي: وصول أسلحة متطورة للحوثيين خلال فترة المشاورات والهدنة خارطة الطريق الأممية تفشل انعقاد جولة ثانية من المشاورات اليمنية بالكويت دفاعات الجيش الوطني تحبط صاروخاً أطلقه الحوثيين على سماء مأرب تجارة السلع المنتهية الصلاحية تغزو الأسواق اليمنية نائب الرئيس اليمني يستغل شعبيته في إقليم تهامة لمواجهة الإنقلاب تعز.. تجدد المعارك بـ حيفان والمقاومة تستعيد مواقع جديدة (تفاصيل) وكالة تكشف عن انتقال لجان التهدئة العسكرية إلى دولة خليجية المقدشي: الجيش والمقاومة حررا معظم مساحة "الجوف" وقريبا ستصل الى حرف سفيان استئناف مشاورات السلام في الكويت سيفشل.. لهذا السبب سياسي يمني يكشف خفايا زيارة الرئيس "هادي" لـ" مأرب" الرئيسية أخبار وتقارير الأحد, 10 يوليو, 2016 04:35:00 مساءً اليمني الجديد-متابعة خاصة قال الكاتب والمحلل السياسي اليمني" ياسين التميمي" اليوم الأحد إن زيارة الرئيس هادي إلى مأرب تعد خطوة حاسمة نحو استعادة صنعاء. وقال التميمي في منشور بصفحته على "فيس بوك" أن الزيارة هي تموضع استثنائي للقيادة العليا للدولة، في غرفة عمليات يتوقع أن تدير معركة تحرير صنعاء التي يصعب التكهن بلحظة اندلاعها حتى الآن، والتي قد تجعل من الخمسة أيام المتبقية من المهلة الزمنية لاستئناف المشاورات، حاسمة ومؤثرة في التاريخ اليمني.. وأكد أن الحكومة اليمنية نعت مشاورات الكويت عبر التعبير عن فقدانها للثقة بالمبعوث الأممي، هذا في الحقيقة أعطى المبعوث الأممي إجازة طويلة على ما يبدو. ومن غير المنطقي أن تبقى الحكومة والتحالف يرقبان عن بعد تحالف الحوثي والمخلوع صالح وهو يقوض الهدنة بهذا الشكل ويعيد البلاد إلى ظروف الحرب الشاملة، ويتجاوز حتى ترتيبات الهدنة على الحدود. وأوضح أن المعركة المقبلة هي المعركة المشتركة التي ستخوضها المملكة إلى جانب الحكومة مع مظلة تأييد من دول التحالف، وهذا يفسر مغزى الاتصال الذي أجراه الرئيس هادي عشية هذه الزيارة مع ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد.. نتطلع هذه المرة إلى أن يخوض الجيش الوطني والمقاومة معركة تحرير صنعاء دون أن يستهدفا عن طريق الخطأ. وأفاد بأن التسريع بإنجاز معركة استعادة صنعاء، هو التحرك الاستراتيجي الأكثر انحيازاً لخيار الدولة اليمنية، لأنه إذا لم يحدث هذا التحرك فإن محمد علي الحوثي كما هو شلال سيمضيان في خيار تفكيك الدولة برعاية مباشرة من إيران
