الرئيسية - أخبار محلية - عدن : الارهابي نزار هيثم نائب رئيس الدائرة الإعلامية بالمجلس الإنتقالي يحدد بعض الجهات الأمنية وضلوعها باستهداف ابناء عدن

عدن : الارهابي نزار هيثم نائب رئيس الدائرة الإعلامية بالمجلس الإنتقالي يحدد بعض الجهات الأمنية وضلوعها باستهداف ابناء عدن

الساعة 02:40 صباحاً (هنا عدن : خاص)


عدن : الارهابي نزار هيثم نائب رئيس الدائرة الإعلامية بالمجلس الإنتقالي يحدد بعض الجهات الأمنية وضلوعها باستهداف ابناء عدن ويتفاخر بإنجازاتهم في عمليات السحق.

قال القيادي، في المجلس الانتقالي ونائب دائرته الاعلامية ، بأن ماعمله الاصلاح وزنادقة الاٍرهاب الممولين لجمعياتهم وتنظيماتهم - حسب تحريضه ووصفه - لأكثر من عقدين من الزمان من تفريخ للارهاب وتدمير للإنسان بالجنوب  ..انتهى خلال اقل من عام واحد فقط ، حيث تم سحق كل أوكارهم وجحورهم بإصرار وقوة الحزام الأمني وعزيمة النخبة الشبوانية وحرفية النخبة الحضرمية وبدعم التحالف العربي اللامحدود ، حسب اعترافه في منشور له تابعته ل #شبكة_الحطامي_عاجل 
مضيفا اننا  نسمع صراخهم وعويلهم فهذا امر طبيعي وكلما زاد تحريضهم وبكائهم فالحقيقة انهم يخسرون كل بنيانهم المغشوش وانكشاف حقيقتهم للجميع "
وازاء التحريض العلني للمدعو نزار هيثم القيادي في الانتقالي، والاعتراف بجهات سماها، هي من تمارس السحق بحق عدن وابنائها،  تعتبر هذه الاعترافات بلاغ للنيابة العامة، لفتح تحقيق عما يحدث في عدن باعتبار المدعو هيثم احد افراد وعناصر تلك المليشيات التي تفتل وتدمر الحياة والامن والاستقرار في عدن حسب حقوقيين،  وثوسخر قادة رأي، وسياسيون وابناء عدن من هذه الاتهامات الباطلة المردودة عليه في اتهامه للاصلاح الذي كان اليد الانسانية والاغاثية وصانعة الفرحة والبهجة لعشرات الالاف من ابناء عدن، ويشيد ويعترف بها ابناء عدن،  فيما يمارس مجلسه الانتقالي الارهاب والقتل، والارهاب وتدمير مؤسسات الدولة وايقاف وقطع خطوط الكهرباء والشوارع واقتحام المؤسسات واقتحام المساجد وايقاف حركة الميناء والمطار ونهب الاموال العامة والخاصة،  واحراق المنازل والمقرات واشاعة روح الحقد والكراهية،  وفتح السجون السرية والاعتداء على الجيش واختطاف قادة المقاومة واغتيالهم والاعتداء على رجال الامن، والشباب والمحامون والقضاء والسياسيين،  وايجاد، مليشيات ارهابية من المحششين وقطاع الطرق وخريجي السجون ومتهمون بالارهاب وتحويلهم لمليشيات للقتل وتدمير عدن.