ماحدث وصمة عار في جبيننا جميعا
حيث قام أحد البلطجية بقتل فتحي الحروي أحد العمال في محلات عبد الغني الحروي بسيلة الشيخ عثمان
بعد أن رفض الضحية إعطائه مبلغ مالي حق القات
بدعوى أنه اي البلطجي كان يحرس المحلات التجارية بالحرب
وحين رفض الضحية عملية الابتزاز
ذهب لتناول الغداء وحين عاد تفاجى بقدوم الجاني وإطلاق النار عليه والهروب على متن دراجة نارية
وارداة قتيلا
حادثة الاعتداء ليست الأولى فجميع تجار الجملة يتعرضون لعمليات ابتزاز بشكل يومي من قبل البلطجية
وكنت شاهد على عملية تهديد لمحلات ابو سفيان من قبل بلطجية
بنفس الدعوى
تجار الجملة بدورهم تداعو لتدارس الأمر وإغلاق محلاتهم
ومطالبة الجهات المعنية بوضع حد لهذه الأعمال المخالفه للقانون
منقول من مصدر موثوق
هذا الموضوع يجب الا يمر مرور الكرام
