تتضمن هذه البرقيات التقنية فيديو لهاتف آيفون القابل للطي، ولقبا رسميا جديدا لإيلون ماسك، ومدرسة تدفع رواتب مدرسيها من الشمس، وأخيرا الصين تغزو العالم بالطائرات المسيرة القتالية الرخيصة.
وفقا لموقع "ليتس غو ديجتال" (LetsGoDigital) المتخصص بشؤون التقنية والإلكترونيات الحديثة، فإن آبل تعمل حاليا على تطوير جيل جديد من هواتف آيفون القابلة للطي المجهزة بشاشات "أوليد" (OLED) مرنة، تشبه في تصميمها أجهزة "رازر" (RAZR) من موتورولا.
ونلاحظ في الفيديو أن هياكل الهواتف مشابهة لهياكل هواتف "آيفون 12" الجديدة؛ لكنها تطوى من منتصفها، وحواف الهيكل المعدنية متطابقة لحد ما أيضا، وعلى الواجهة الخلفية لهذه الأجهزة هناك كاميرا أساسية ثلاثية العدسة، وبجانبها توجد شاشة صغيرة مربعة الشكل.
مسمى الرئيس التنفيذي لشركة "تسلا" (Tesla) ليس كافيا لإيلون ماسك، فها هو يعلن رسميا مسماه الجديد في الشركة وهو "تيكنو كينغ" (Techno king) شركة تسلا، وقد قام بإيداع المسمى بشكل رسمي لدى لجنة الأوراق المالية والبورصات.
كما حصل المدير المالي للشركة زاك كيرهورن أيضا على لقب جديد غير تقليدي، فهو الآن "سيد العملات المعدنية" في تسلا.
إيلون ماسك يعلن رسميا مسماه الجديد في الشركة، وهو "ملك التكنولوجيا" (رويترز)أنتجت منطقة تعليمية ريفية في بيتسفيل، أركنساس بالولايات المتحدة، ما يكفي من الطاقة الشمسية لمنح كل معلم زيادة تصل إلى 15 ألف دولار، وفقًا لتقارير "سي بي إس نيوز" (CBS News).
قامت إدارة المدرسة، التي تضمنت مدرسة ثانوية و5 مراكز تعليمية أخرى، بتحويل حقل غير مستخدم إلى مزرعة طاقة شمسية في عام 2017. كما غطت واجهة المدرسة الثانوية بـ1500 لوحة من الطاقة الشمسية، بهذا حولت المدرسة عجزا سنويا قدره 250 ألف دولار إلى فائض قدره 1.8 مليون دولار.
حولت المدرسة عجزا سنويا قدره 250 ألف دولار إلى فائض قدره 1.8 مليون دولار من الطاقة الشمسية (الفرنسية)تزدهر أعمال الطائرات القتالية بدون طيار في الصين، حيث تقوم شركة صناعة الطيران المملوكة للدولة "آفيك" (AVIC) ببيع طائراتها القتالية بدون طيار المدججة بالسلاح إلى دول في جميع أنحاء العالم وفق تقرير "بلومبيرغ" (Bloomberg).
وباعت آفيك المئات من طائراتها "وينغ لونغ 2" (Wing Loong II) -وهذا الاسم يُترجم إلى الديناصور "الزاحف المجنح" (Pterodactyl)- وهي طائرة بدون طيار، تحمل عشرات الصواريخ، إلى 16 دولة وفقا لتقارير بلومبيرغ، ويعزى ذلك الانتشار لكونها أرخص بنحو 15 مرة من الطائرات بدون طيار أميركية الصنع.
