ونقلت وسائل إعلام روسية عن المحققين، قولهم إن الطفل الذي كان عمره شهرين تعرض لإصابة في رأسه بحادثة سير في سانت بطرسبرغ.
ونقلوا عن الوالدين، قولهما إنهما أسرعا بالطفل إلى الكنيسة انطلاقاً من خوفهما من أن «يخسر ملكوت السماء».
ويخضع الوالدان اللذين هما في عقدهما الخامس من العمر، للتحقيق بتهمة «الامتناع عن مساعدة شخص في خطر».
ومن جهتها، أكدت شرطة المدينة وفاة الصبي، غير أنها امتنعت عن إعطاء أي تفصيل.
وعّق متحدث باسم الكنيسة الأرثوذكسية على الحادثة، وقال إن «هذه خرافات، لا دين»، مضيفاً «كان عليهما نقله إلى المستشفى».