فوضى غير مسبوقة داخل القصر الحاكم في #أبوظبي بعد اكتشاف مخبأ ضخم للأسلحة الإماراتية في مناطق سيطرة "قسد"، كانت معدّة لاستخدامها ضد الفصائل السورية الثورية!
ما الذي حدث؟
قوات الثورة السورية عثرت على مخزن أسلحة متكامل يحمل شعارات القوات المسلحة الإماراتية، يضم قذائف، ذخائر متطورة، وأسلحة فردية كانت موجهة لدعم ميليشيات "قسد".
خبراء معنيون بالشأن لاسوري ويعملون لصالح بن زايد اصيبوا بحالة من الهلع بعد تسريب التقارير الاستخباراتية عن الحادثة، خوفًا من الفضيحة الدولية والتداعيات السياسية.
مجموعة (ف-ل) عقدت اجتماعًا طارئًا لاحتواء الأزمة، وسط مخاوف من أن يؤدي هذا الاكتشاف إلى إدانة رسمية للإمارات أمام المجتمع الدولي.
لماذا تدعم أبوظبي قسد سرًا؟
إثارة الفوضى في سوريا ومنع أي استقرار قد يُعيد البلاد لأيدي القوى الوطنية.
تقويض القوى الثورية وإشغالها بمعارك جانبية، خدمة لمصالح الإمارات وإسرائيل.
استخدام قسد كورقة ضغط سياسية في التفاهمات مع الولايات المتحدة وروسيا.
يا أحرار #سوريا، هذا هو الوجه الحقيقي لحكومة بن زايد!
ليس مجرد تطبيع مع إسرائيل، بل تسليح ميليشيات انفصالية لضرب وحدة سوريا وإطالة أمد الصراع!
لا تدعوا هذه المؤامرات تمرّ… الحقيقة بدأت بالظهور!
#وزير_إماراتي #الساحل_السوري