حين سمعت تهنئة البيض للمجرم بشار بمناسبة فوزة في الانتخابات الفكاهية من دون اعتراف شعبي او دولي باستثناء بعض الشبيحة وبعض الراقصات المآئلات المميلات قلت في نفسي هل مازال البيض يصر ان يمشي في طريق السذاجة وهل هذا الفعل يخدم قضيته ام انه يزيده كرهاً من دول الخليج وهذا الفعل ماقام به البيض الا تقرباً لملالي طهران ونكاية بدول الخليج الم يفهم هذا الشخص ان الخليج هو اقرب الينا من اهل فارس لا يسعني الا ان اقول ان السذاجة تفوح رائحتها من جديد ولماذا هذا الانجرار خلف الروافض في ايران الم يسمع البيض قول سيدنا عمر رضي الله عنه حين قال اللهم اجعل بيننا وبين فارس جبلاً من نار.
ساقولها بوضوح البيض شخص متغير المزاج ولا يصلح ان يقود لانه منذ الازمان لم يكن قائداً بل كان منقاداً حتى اسألوا عن تاريخ البيض مع مدير جهاز امن الدولة سعيد صالح