الف تحية للجنرال علي محسن
بقلم ندوى أفندي
مهما عوت أصواتهم وعلت خستهم ومؤامرتهم ، ستظل رمزاً واباً وقائداً لكل #يمني حر لأنك لم تقبل أن تكون أداة في مشروع #طهران باليمن لدى عصابات ومليشيات مران الذين قتلوا ونهبوا ودمروا كل شيئ جميل في #اليمن
هل تدرك أيها القائد لماذا هم يتأمرون ضدك وضد موقعك الحالي ويهاجمونك في كل حين ويفترون عليك لأنهم لن ولم يصلوا إلى تسامحك وعفوك وكبرك بحجم #اليمن
ليس هذا فحسب بل ولأنك الوحيد القادر على إجتثاث جرذان وعصابات مران من المنبت كما فعلت بمؤسسهم حين أخرجته من جحره في كهف #سلمان بمران عبر كتيبة من كتائبك بقيادة الضابط #جواس المنتمي لتلك الكتيبه التابعة #للفرقة
تذكروا يا أصحاب #الخصومة الفجة أن في عهد هذا القائد كنّا جميعاً ننتقده ونسيئ إليه ويفتح لنا جميعاً أبواب قلبه ومنزله ومكتبه ويمد يده للجميع لم يسجن أحد إنتقده ولم يفجر منزل معارضيه ولم يهجر أحد ولم يبعد أحد من منصبه ولم يسرق رواتب موظفين الدوله ولم يصادر ممتلكات خصومه بل ظل يمثل رجل دوله وليس زعيم عصابة وقاطع طريق تذكروا هذا مهما بلغت خصومتكم السياسية معه فمن لا يشكر الناس لايشكر رب العباد فالفريق على محسن كان ومازال وسيظل رجل بحجم وطن تذكروا ذلك وتذكروا انه لم يسيئ لاحد منكم رغم خصومتكم معه في الماضي والحاضر !!