الشيخ راجح. سعيد باكريت محافظ المهره علينا ان نلتمس له العذر كونه تولى امور المهره فى مرحله استثنائيه وصعبه للوطن عامه والمهره خاصه
اضافه الى انه واجه تركه ثقيله من مخلفات السلطات السابقه المتمثل بالافتقار الى ابسط الخدمات وحرمان معظم مديريات المحافطه منها ولو بالحد الادني
الرجل رغم هذه التحديات والصعاب الا ان ايمانه كبير بضروره احداث تغييرا جدريا فى كل جوانب الحياه بالمهره وهذا يتجلى فى تواصله وسعيه المتواصل مع كل الجهات متل التحالف والسلطه الشرعيه بل ودول ومنطمات دوليه بشان ترجمة طموحاته ببناء المهره الجديده. ومن اجل ذلك يتحمل كل المشاق والنقد الغير بناء والاساءه من قبل البعض
لكنه كعادته لايعير لها اى اهتمام لان القضيه التى تشغل باله حاليا تثبيت الامن والاستقرار بالمهره ووحدة ولم شمل ابناء المهره وخلق الظروف الملائمه لتنفيد مشاريع تنمويه وخدماتيه وسياحيه كبيره. التى بالتاكيد ان تم تنفيدها. ستشكل نقله نوعيه للمهره التى عانت من الحرمان والاقصى والتهميش عشرات السنين
المحافظ يستقرى الاحداث. باايجابيه وواقعيه ويقف على مسافه واحده من الجميع مكونات وقبائل وافراد وشخصيات وهمه تسخير كل الطاقات المهريه فى خدمه المحافظه وتطويرها
وعلينا جميعا ان نكون عامل مساعد له لااجل محافظتنا ومجتمعنا المهري التواق للسلام والتطور والتنميه .....