لقيت الحملات الإعلامية التي استهدفت الرئيس الصومالي محمد عبد الله فرماجو المنتخب استنكاراً وسخط شعبي وعربي من قبل ما أسموها الذباب الإلكتروني ?#الإماراتي تزامناً مع نشر وثيقة مسربة تكشف دعم الإمارات لحزب وداجر الصومالي المناهض للحكومة..
في ظل ان الصومال بدأيستقر وينهض وهذا الأمر لا يروق حكام أبوظبي الذين يريدوا أن يحترب ابنائه من جديد..
وقال سياسيون موالين للرئيس الصومالي
ان حملة إعلامية شرسة من قبل وسائل الإعلام الاماراتية لاسقاط فخامة رئيس الجمهورية الصومالية وحكومته بعد رفضها اتفاقية ميناء بربرة حيث يتم نشر صور مفبركة من اجل تشويه سمعة الرئيس وحكومته امام شعبه
وتحت هشتاج فرماجو_يُوحد_الصومال? كان الرد واضح وجلي تاكيداً على الالتفاف حول فرماجو المنتخب في التاسع منذ 16 فبراير 2017 م
وكتب آلاف المغرديين في تويتر ان الرئيس جاء بإرادة شعبية واستقبل استقبال الفاتحين
في جولته الأخيرة إلى المناطق الشمالية
يعتبر الرئيس الصومالي الأكثر شعبية
ثم يأتي من لا علم له بمجريات الأمور في البلد ويفتري عليه زوراً وبهتان
فيما علق فرماجو لن نتخلى عن حكومتنا ونقول لهم كل من يحارب ضدها، أن الشعب الصومالي واع ويعلم مصلحته جيدا، يعرف خطورة الفرقة وقيمة الأمن والاستقرار.
?
مما شرح الصدور وأثلج القلوب لدى شعب الصومال رموز المعارضة الصومالية اصطفوا مع رئيسنا وشعبنا ضد الهجوم الأعراب.
?
وقالوا تبذل الحكومة الصومالية كل يوم جهودا لامثيل لها لخدمة الصوماليين أينما كانوا
ويأتي من يقول ان الصومال لاتُبالي بشعبها
ووضح بعضهم ان قرار الحكومة إلغاء اتفاقية بربرة صدم الإمارات واصابهم حالة من الارتباك أطلقوا علي اثرها ذبابهم ليشنوا حملتهم المسعورة
وفي مثل هذه الظروف وحين يتعرض رأس الدولة وسيادة البلاد للهجوم من معتدين حاقدين يتطاولون على كرامة شعبنا العظيم على الجميع الانتصار للوطن ولقائده الذي الذي يرمز للوحدة ?#فرماجو_يُوحد_الصومال?
?#فرماجو_يُوحد_الصومال?