.
.
?.?
.
#قرار_مجلس_الامن_انتصار_للشرعيه
قرار مجلس الأمن الدولي، اليوم الجمعة، القرار رقم 2450 بشأن اليمن، وذلك بعد مفاوضات مكثفة خلال الأسبوع الماضي.
ينشر هنا عدن بعض المفاهيم والمعاني التي تضمنها قرار مجلس الامن بدعم الشرعية اليمنية
اتفاقات السويد بين الحكومة اليمنية ومليشيا الحوثي يدعمها القرار البريطاني المقدم لمجلس الأمن وعلى مليشيا الحوثي الالتزام وعدم المراوغة لأنها باتت مكشوفة للعالم.
مليشيا الحوثي تحاول المراوغة في بنود اتفاق السويد المدعوم بقرار قدمته بريطانيا ولكنها مطوقة بالجيش الوطني المسنود بالتحالف من كل الجبهات ولا مجال للتعنت.
الأمم المتحدة مُنحت من القرار البريطاني تفويضاً بالوجود على الأرض في الحديدة لمراقبة وقف اطلاق النار واستلام الموانئ التي عاثت فيها مليشيا الحوثي فسادا.
تشدقت مليشيا الحوثي كثيراً بموضوع السيادة وها هي ترضخ الآن لوجود عسكري دولي يأخذ منها الموانئ ويسلمها للحكومة بموجب قرار مجلس الأمن .
مليشيا الحوثي باتت مجبرة من الأمم المتحدة والمجتمع الدولي على سحب مسلحيها من الحديدة وبقية الموانئ خلال 21 يوماً .
على مليشيا الحوثي أن تخرج مسلحيها من الحديدة والموانئ المتبقية بيدها وما نهبته من آليات خلال 21 يومًا من صدور القرار البريطاني في مجلس الأمن .
نجح الضغط العسكري للشرعية والتحالف وكذلك والجهد الدبلوماسي في إرغام المليشيا الحوثية على الانسحاب من الحديدة وهذا ما أكده اتفاق السويد والقرار المقدم لمجلس الأمن.
ظلت المليشيا تراوغ خلال الفترة السابقة ولكنها الآن ترضخ للقرارات الدولية بعد أن نال منها الضغط العسكري للشرعية والتحالف الذي تقوده السعودية.
لم تكن مليشيا الحوثي لتقبل بالحل الدبلوماسي وتقدم التنازلات لولا ما عانته في الجبهات من ضغط عسكري مارسه الجيش الوطني التابع للشرعية والمدعوم من التحالف.
أثمرت جهود الجيش الوطني وقوات التحالف رضوخ مليشيا الحوثي وانصياعها للقرارات الأممية فقبلت الحل السياسي مكرهةً وعلى مضض.
بعد اتفاق السويد ورضوخ مليشيا الحوثي وضعت بريطانيا قراراً يؤكد على الالتزام بالمرجعيات الثلاث للحل السياسي في اليمن ويُعد امتداداً لها.
القرار المقدم لمجلس الأمن بخصوص اليمن يؤكد التزام المجتمع الدولي بالمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار وقرار 2216 وهذا ما تخشاه مليشيا الحوثي وكانت ترفضه.
القرار المقدم لمجلس الأمن بشأن اليمن تحدث صراحة عن زراعة الألغام وتجنيد الأطفال وهذا يعني مليشيا الحوثي تحديداً ويعني أن المليشيا تعاني ضغطاً شديداً.
زرعت مليشيا الحوثي الألغام وجنّدت الأطفال وها هي باتت مكشوفة ومفضوحة أمام العالم ويصدر بحقها قرار في مجلس الأمن والقادم أعظم.
حماية المدنيين في اليمن والسماح لهم بحركة آمنة أحد أهم بنود القرار المطروح في مجلس الأمن ومليشيا الحوثي هي من تخرق ذلك لأنها مجرد مليشيا إرهابية.
مليشيا الحوثي دأبت منذ انقلابها على تقييد حركة المواطنين وعرضت حياة المدنيين للخطر بل واستهدفتهم بشكل مباشر وهذا مخالف لكل القوانين.
مليشيا الحوثي اعتادت على المراوغة في الاتفاقيات ولكنها ستتعرض الآن لعملية مراقبة ومتابعة صارمة ومرصودة من الأمم المتحدة ومجلس الأمن حسب القرار.
العرقلة الحوثية والمراوغة والخروقات أصبحت تحت نظر العالم وهناك قرار في مجلس الأمن وضع آلية صارمة لإنهاء كل تلك التصرفات الحوثية.
القرار البريطاني يؤكد تنفيذ اتفاق الحديدة وأن انسحاب مليشيا الحوثي مقدمٌ على البدء في أي مشاورات قادمة وهو أمرٌ ملزم للمليشيا الحوثية المنصاعة.
مليشيا الحوثي ستنسحب مرغمة من الحديدة بموجب اتفاق السويد وبموجب القرار البريطاني المقدم لمجلس الأمن وإلا فإن الجيش الوطني والتحالف بالمرصاد.
القرار البريطاني المقدم لمجلس الأمن يؤكد على وصول المساعدات الإنسانية لمستحقيها بعد أن كانت مليشيا الحوثي تنهبها.
يلزم القرار مليشيا الحوثي بالانسحاب من المنشآت المدنية بما فيها المدراس والمستشفيات والمكاتب الحكومية التي حولتها إلى ثكنات عسكرية واستخدمت بعضها كسجون للمختطفين.
يؤكد القرار على توزيع وصرف المساعدات بحيث تشمل جميع فئات المجتمع اليمني بعد أن كانت مليشيا الحوثي تستغل التي تصل إلى مناطق سيطرتها وتصرفها لأتباعها وموالييها فقط، او تستخدمها لتغذية مقاتليها في الجبهات.
.
#قرار_مجلس_الامن_انتصار_للشرعيه
قرار مجلس الأمن الدولي، اليوم الجمعة، القرار رقم 2450 بشأن اليمن، وذلك بعد مفاوضات مكثفة خلال الأسبوع الماضي.
ينشر هنا عدن بعض المفاهيم والمعاني التي تضمنها قرار مجلس الامن بدعم الشرعية اليمنية
اتفاقات السويد بين الحكومة اليمنية ومليشيا الحوثي يدعمها القرار البريطاني المقدم لمجلس الأمن وعلى مليشيا الحوثي الالتزام وعدم المراوغة لأنها باتت مكشوفة للعالم.
مليشيا الحوثي تحاول المراوغة في بنود اتفاق السويد المدعوم بقرار قدمته بريطانيا ولكنها مطوقة بالجيش الوطني المسنود بالتحالف من كل الجبهات ولا مجال للتعنت.
الأمم المتحدة مُنحت من القرار البريطاني تفويضاً بالوجود على الأرض في الحديدة لمراقبة وقف اطلاق النار واستلام الموانئ التي عاثت فيها مليشيا الحوثي فسادا.
تشدقت مليشيا الحوثي كثيراً بموضوع السيادة وها هي ترضخ الآن لوجود عسكري دولي يأخذ منها الموانئ ويسلمها للحكومة بموجب قرار مجلس الأمن .
مليشيا الحوثي باتت مجبرة من الأمم المتحدة والمجتمع الدولي على سحب مسلحيها من الحديدة وبقية الموانئ خلال 21 يوماً .
على مليشيا الحوثي أن تخرج مسلحيها من الحديدة والموانئ المتبقية بيدها وما نهبته من آليات خلال 21 يومًا من صدور القرار البريطاني في مجلس الأمن .
نجح الضغط العسكري للشرعية والتحالف وكذلك والجهد الدبلوماسي في إرغام المليشيا الحوثية على الانسحاب من الحديدة وهذا ما أكده اتفاق السويد والقرار المقدم لمجلس الأمن.
ظلت المليشيا تراوغ خلال الفترة السابقة ولكنها الآن ترضخ للقرارات الدولية بعد أن نال منها الضغط العسكري للشرعية والتحالف الذي تقوده السعودية.
لم تكن مليشيا الحوثي لتقبل بالحل الدبلوماسي وتقدم التنازلات لولا ما عانته في الجبهات من ضغط عسكري مارسه الجيش الوطني التابع للشرعية والمدعوم من التحالف.
أثمرت جهود الجيش الوطني وقوات التحالف رضوخ مليشيا الحوثي وانصياعها للقرارات الأممية فقبلت الحل السياسي مكرهةً وعلى مضض.
بعد اتفاق السويد ورضوخ مليشيا الحوثي وضعت بريطانيا قراراً يؤكد على الالتزام بالمرجعيات الثلاث للحل السياسي في اليمن ويُعد امتداداً لها.
القرار المقدم لمجلس الأمن بخصوص اليمن يؤكد التزام المجتمع الدولي بالمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار وقرار 2216 وهذا ما تخشاه مليشيا الحوثي وكانت ترفضه.
القرار المقدم لمجلس الأمن بشأن اليمن تحدث صراحة عن زراعة الألغام وتجنيد الأطفال وهذا يعني مليشيا الحوثي تحديداً ويعني أن المليشيا تعاني ضغطاً شديداً.
زرعت مليشيا الحوثي الألغام وجنّدت الأطفال وها هي باتت مكشوفة ومفضوحة أمام العالم ويصدر بحقها قرار في مجلس الأمن والقادم أعظم.
حماية المدنيين في اليمن والسماح لهم بحركة آمنة أحد أهم بنود القرار المطروح في مجلس الأمن ومليشيا الحوثي هي من تخرق ذلك لأنها مجرد مليشيا إرهابية.
مليشيا الحوثي دأبت منذ انقلابها على تقييد حركة المواطنين وعرضت حياة المدنيين للخطر بل واستهدفتهم بشكل مباشر وهذا مخالف لكل القوانين.
مليشيا الحوثي اعتادت على المراوغة في الاتفاقيات ولكنها ستتعرض الآن لعملية مراقبة ومتابعة صارمة ومرصودة من الأمم المتحدة ومجلس الأمن حسب القرار.
العرقلة الحوثية والمراوغة والخروقات أصبحت تحت نظر العالم وهناك قرار في مجلس الأمن وضع آلية صارمة لإنهاء كل تلك التصرفات الحوثية.
القرار البريطاني يؤكد تنفيذ اتفاق الحديدة وأن انسحاب مليشيا الحوثي مقدمٌ على البدء في أي مشاورات قادمة وهو أمرٌ ملزم للمليشيا الحوثية المنصاعة.
مليشيا الحوثي ستنسحب مرغمة من الحديدة بموجب اتفاق السويد وبموجب القرار البريطاني المقدم لمجلس الأمن وإلا فإن الجيش الوطني والتحالف بالمرصاد.
القرار البريطاني المقدم لمجلس الأمن يؤكد على وصول المساعدات الإنسانية لمستحقيها بعد أن كانت مليشيا الحوثي تنهبها.
يلزم القرار مليشيا الحوثي بالانسحاب من المنشآت المدنية بما فيها المدراس والمستشفيات والمكاتب الحكومية التي حولتها إلى ثكنات عسكرية واستخدمت بعضها كسجون للمختطفين.
يؤكد القرار على توزيع وصرف المساعدات بحيث تشمل جميع فئات المجتمع اليمني بعد أن كانت مليشيا الحوثي تستغل التي تصل إلى مناطق سيطرتها وتصرفها لأتباعها وموالييها فقط، او تستخدمها لتغذية مقاتليها في الجبهات.
.
#قرار_مجلس_الامن_انتصار_للشرعيه
قرار مجلس الأمن الدولي، اليوم الجمعة، القرار رقم 2450 بشأن اليمن، وذلك بعد مفاوضات مكثفة خلال الأسبوع الماضي.
ينشر هنا عدن بعض المفاهيم والمعاني التي تضمنها قرار مجلس الامن بدعم الشرعية اليمنية
اتفاقات السويد بين الحكومة اليمنية ومليشيا الحوثي يدعمها القرار البريطاني المقدم لمجلس الأمن وعلى مليشيا الحوثي الالتزام وعدم المراوغة لأنها باتت مكشوفة للعالم.
مليشيا الحوثي تحاول المراوغة في بنود اتفاق السويد المدعوم بقرار قدمته بريطانيا ولكنها مطوقة بالجيش الوطني المسنود بالتحالف من كل الجبهات ولا مجال للتعنت.
الأمم المتحدة مُنحت من القرار البريطاني تفويضاً بالوجود على الأرض في الحديدة لمراقبة وقف اطلاق النار واستلام الموانئ التي عاثت فيها مليشيا الحوثي فسادا.
تشدقت مليشيا الحوثي كثيراً بموضوع السيادة وها هي ترضخ الآن لوجود عسكري دولي يأخذ منها الموانئ ويسلمها للحكومة بموجب قرار مجلس الأمن .
مليشيا الحوثي باتت مجبرة من الأمم المتحدة والمجتمع الدولي على سحب مسلحيها من الحديدة وبقية الموانئ خلال 21 يوماً .
على مليشيا الحوثي أن تخرج مسلحيها من الحديدة والموانئ المتبقية بيدها وما نهبته من آليات خلال 21 يومًا من صدور القرار البريطاني في مجلس الأمن .
نجح الضغط العسكري للشرعية والتحالف وكذلك والجهد الدبلوماسي في إرغام المليشيا الحوثية على الانسحاب من الحديدة وهذا ما أكده اتفاق السويد والقرار المقدم لمجلس الأمن.
ظلت المليشيا تراوغ خلال الفترة السابقة ولكنها الآن ترضخ للقرارات الدولية بعد أن نال منها الضغط العسكري للشرعية والتحالف الذي تقوده السعودية.
لم تكن مليشيا الحوثي لتقبل بالحل الدبلوماسي وتقدم التنازلات لولا ما عانته في الجبهات من ضغط عسكري مارسه الجيش الوطني التابع للشرعية والمدعوم من التحالف.
أثمرت جهود الجيش الوطني وقوات التحالف رضوخ مليشيا الحوثي وانصياعها للقرارات الأممية فقبلت الحل السياسي مكرهةً وعلى مضض.
بعد اتفاق السويد ورضوخ مليشيا الحوثي وضعت بريطانيا قراراً يؤكد على الالتزام بالمرجعيات الثلاث للحل السياسي في اليمن ويُعد امتداداً لها.
القرار المقدم لمجلس الأمن بخصوص اليمن يؤكد التزام المجتمع الدولي بالمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار وقرار 2216 وهذا ما تخشاه مليشيا الحوثي وكانت ترفضه.
القرار المقدم لمجلس الأمن بشأن اليمن تحدث صراحة عن زراعة الألغام وتجنيد الأطفال وهذا يعني مليشيا الحوثي تحديداً ويعني أن المليشيا تعاني ضغطاً شديداً.
زرعت مليشيا الحوثي الألغام وجنّدت الأطفال وها هي باتت مكشوفة ومفضوحة أمام العالم ويصدر بحقها قرار في مجلس الأمن والقادم أعظم.
حماية المدنيين في اليمن والسماح لهم بحركة آمنة أحد أهم بنود القرار المطروح في مجلس الأمن ومليشيا الحوثي هي من تخرق ذلك لأنها مجرد مليشيا إرهابية.
مليشيا الحوثي دأبت منذ انقلابها على تقييد حركة المواطنين وعرضت حياة المدنيين للخطر بل واستهدفتهم بشكل مباشر وهذا مخالف لكل القوانين.
مليشيا الحوثي اعتادت على المراوغة في الاتفاقيات ولكنها ستتعرض الآن لعملية مراقبة ومتابعة صارمة ومرصودة من الأمم المتحدة ومجلس الأمن حسب القرار.
العرقلة الحوثية والمراوغة والخروقات أصبحت تحت نظر العالم وهناك قرار في مجلس الأمن وضع آلية صارمة لإنهاء كل تلك التصرفات الحوثية.
القرار البريطاني يؤكد تنفيذ اتفاق الحديدة وأن انسحاب مليشيا الحوثي مقدمٌ على البدء في أي مشاورات قادمة وهو أمرٌ ملزم للمليشيا الحوثية المنصاعة.
مليشيا الحوثي ستنسحب مرغمة من الحديدة بموجب اتفاق السويد وبموجب القرار البريطاني المقدم لمجلس الأمن وإلا فإن الجيش الوطني والتحالف بالمرصاد.
القرار البريطاني المقدم لمجلس الأمن يؤكد على وصول المساعدات الإنسانية لمستحقيها بعد أن كانت مليشيا الحوثي تنهبها.
يلزم القرار مليشيا الحوثي بالانسحاب من المنشآت المدنية بما فيها المدراس والمستشفيات والمكاتب الحكومية التي حولتها إلى ثكنات عسكرية واستخدمت بعضها كسجون للمختطفين.
يؤكد القرار على توزيع وصرف المساعدات بحيث تشمل جميع فئات المجتمع اليمني بعد أن كانت مليشيا الحوثي تستغل التي تصل إلى مناطق سيطرتها وتصرفها لأتباعها وموالييها فقط، او تستخدمها لتغذية مقاتليها في الجبهات.