�نا عدن | خاص
بقلم | توفيق الجيلاني
توضيح لا لبس فيه ، بين الحليف الصادق الأمين والحليف الخائن ، أهديه لمن يزعجهم توصيفي، وأقول لأصحاب القلوب الرقيقة:
في سوريا، عندما كان الجيش الحر والثوار لا يزالون في ريف حلب، صرّح أردوغان بكل وضوح: "المعركة لن تتوقف إلا بدخول دمشق"!
أما في اليمن، فعندما وصل الجيش الوطني والمقاومة إلى مشارف صنعاء، أصيب التحالف الخائن بالجنون، وأصدر أوامره للجيش الوطني والمقاومة بالانسحاب، مهددًا بالقصف الجوي إن لم ينفّذوا!
وفعلًا، انسحبوا...
دمتم ودامت مشاعركم النبيلة.'