�متلئ صفحات سبكات التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية منذ الأمس بصور طفل رضيع انتشل حياً من تحت أنقاض منزل تعرض للقصف في دوما بريف دمشق.
أثار انتشال الرضيع حياً موجة من التفاؤل لدى الكثير من المستخدمين لمواقع التواصل الاجتماعي في العالم العربي الذين أجمعوا على اعتبار ذلك إشارة على أن الحياة أقوى من الموت وعلى ضرورة مواصلة النضال في سورية إلى حين تحقيق الانتصار على الطغيان.
ونشرت الصورة وكالة "رويترز" بالإضافة إلى صور لأطفال آخرين استطاعوا النجاة أيضاً من القصف على دوما.