بقلم/ عبدالله النسي
الأخوة الكرام...
معظمكم شاهد الحملة المسعورة على دولة الرئيس حيدر أبوبكر العطاس.
وأعتقد من شاهد تلك الحملة المسعورة إذا عندة عقل سيعيد حساباتة خاصة من شلة الانتقالي لأنها حملة وضحت صورهم القبيحة انهم لازالوا يحنون إلى ماضي ولا وراح ضحيتها عشرات الآلاف من المواطنين والقيادات العسكرية جرى حكم الرفاق وهاهم اليوم يحاولون العودة لنا باستغلال شعب الجنوب باسم استعادة دولة الجنوب وهذا طلب معظم الجنوبيين لكن تلك العصابة لاتريد جنوب الا تفصيل على مقاسهم فقط ولايعترفون بسواهم الا ان كانوا جنود لخدمتهم ومرحباً سيدي.
وهذا شي محال وإنما سيزيد الطين بله وياجج الصراع الجنوبي الجنوبي لامحالة.
ومن لدية عقل ويرا ويسمع اكيد سيعرف ذالك بانا أمام عصابات هدفها الانتقام إلى مالانهاية
انا مرة من المرات في عام 2015 قبيل الحرب الحالية كنت في عدن وتقابلة مع شخص من الضالع بترتبة عميد وعضو مجلس نواب تقابلنا في ورشة الحضرمي في حي ريمي وسلم علي وسلمة علية وقال من وين الأخ قلت من شبوة قال اه منكم يا أصحاب شبوة عندكم علي عنتر والله لاناخذ بثارة قلت له إذا أنت فقدة عنتر واحد احنا فقدنا عشرات العناتر قال مايساوون عنتر المهم اشتد الكلام حتى تقلبنا المسدسات ودخل بينا صاحب الورشة ومسكة وانا عندي العمال قلت لأحد يمسكني انا فقط مدافع عن نفسي ولكن الحضرمي يعرف الرجل معرفه تامة لأنه صاحب ورشة كهرباء سيارات مشهور في عدن ومسك الرجال مسكة رجل وقال لي روح ياصاحب شبوة قلت لايمكن روح يروح هوة وجر صاحبة ومشا هو وياة في سيارته وانا بعدين مشيت ولاداعي لذكر اسمه اعتقد منكم من يعرفه اويعرف الحضرمي صاحب الورشة
هذي واقعه من وقائع كثيرة.
عندما يتشدق البعض باسم التصالح والتسامح الكاذب.
وبالنسبة للعطاس الحملة ضدة ليست بجديدة وليست عن ماذا قال بل وجدوا من لقائة ذريعة رخيصة للكلام على الرجل لأنهم بعد مؤتمر القاهرة الذي رسخو فيه التصالح والتسامح على طول عند عودتهم عدن حرقو صورة العطاس وعلي ناصر محمد.
لأحد يكذب عليكم أن هناك تعايش سلمي مع تلك الناس مادام الغجر والحاقدين على رأس السلطة.
والعطاس لم يأتي بجديد اشهد لله ان الصغير في جنوب اليمن يعرف ماقالة العطاس.
فمابالكم لوقال العطاس من قتل السييلي في عدن رغم أن كثير من الأشخاص يعرف بأن السييلي غدر به الرفاق قبل دخول الغزاة بيوم اويومين وأعتقد البعض منهم لازال حي يرزق
الخلاصة انا لايمكن نتفق لانا منقسمين إلى قسم مع الحق واهلة وقسم آخر مع الباطل وأتباعه.
انتهى.....