بعد أن كشفنا سابقًا عن محاولات حكومة #بن_زايد لعرقلة شكوى #السودان أمام محكمة العدل الدولية، أود أن أنقل لكم أن هناك قلق كبير في محيط مساعدي بن زايد نظرا لفشلهم في مواجهة الأدلة على تورطهم في دعم ميليشيا الدعم السريع الإرهابية.
- النظام الإماراتي تعامل باستخفاف مع الجيش السوداني، كان يظن أنه يمكن شراء ولائه في نهاية المطاف أو أنه على الأقل جيش ضعيف لا يملك جهاز استخباري يمكنه من الإيقاع بالإمارات في هذا المأزق الحرج، لكن مساعدي بن زايد يرتجفون الآن من حجم الأدلة والمعلومات التي يمتلكها السودانيون ضدهم.. وبعض هذه الأدلة هي:
•صور موثقة: الجيش السوداني يمتلك صورًا واحداثيات دقيقة لعمليات إسقاط جوي نفذته الإمارات لدعم قوات الدعم السريع في دارفور وعلى الحدود مع تشاد وجمهورية أفريقيا الوسطى.
• الجيش كذلك رصد بالأدلة والأسماء تحركات نشطة لمسؤولين أمنيين وعسكريين إماراتيين في تشاد، تدعم الميليشيات المتمردة، ولديه تسجيلات لبعض هذه المحادثات.
حملة التضليل:
•لكن الأكثر إفزاعا للنظام الإماراتي الآن هو فشل حملات الذباب الإلكتروني الإماراتي في تزييف وعي السودانيين، حيث تصدى الأحرار لمحاولات تشويه الحقائق، وأظهر الشعب السوداني وعيا غير مسبوق بما يدور خلف الكواليس.
•وهو ما دفع طحنون بن زايد لتوظيف شركات علاقات عامة دولية -سأكشف لكم أسمائها وأنشطتها لاحقا - لنشر تقارير كاذبة تدعي براءة الإمارات من دعم الميليشيات الإرهابية.
رسالة إلى الأحرار:
وعيكم هو السلاح الأقوى ضد هذه المؤامرات. الجيش السوداني يمتلك الأدلة، والشعب يدرك الحقيقة. لن تنجح محاولاتهم في كسر إرادة السودان وشعبه.
#الامارات_تدعم_الميليشيات
#السودان_ينتصر
#الامارات_تقتل_السودانيين
#وزير_إمارتي