أحمد مساعد حسين حيدرة • محل وتاريخ الميلاد : مديرية المرازيق محافظة شبوة 1947 • المؤهل العملي -بكالوريوس شؤون اجتماعية موسكو • اول- محافظاً لمحافظة المهرة 1976 - - اول محافظا لمحافظة ريمة2004 - اول وزيراً للثروة السمكية عمل تشريعات ولوئح منظمه للاصطياد بشكل مهني وعلمي وقانوني -الوزير الوحيد في حكومة مجور الذي كان يشغل منصب وزير في حكومة الجنوب قبل الوحده نعم هو اللواء احمد مساعد حسين الذي لم يستطع ابناء محافظة ريمه نسيانه حتى اليوم رغم مرور اكثر من سته اعوام على مغادرته المحافظه لقد عمل فيها بصمات تنمويه لاتنسى لقد كانت مغادرته اشبهه بالكارثه فمنذ ان رحل عن ريمه توقفت عجلة التنميه بشكل كبير بل وحلت مكانها المشاكل والصراعات جعلت ابناء ريمه يلعنون تلك الديمقراطيه الذي خذلتهم وحتى من انتقدوه في يوماً ما ادركو بكل شجاعه انهم ارتكبو اخطاء لم تحمد لهم واصبحو على استعداد للقاء به والاعتذار له علناً كونهم لم يدركو نتائج انتقادتهم الابعد رحيله. لقد تحقق لمحافظة ريمه في عهده اغلب المشاريع الحاليه 1-شبكة الطرقات ووصل الازفلت الى مركز المحافظه وبعض مديريتها 2-مدشبكة الكهرباء وتوفير مولدات بطاقه 1 ميجا 3-انجاز مشروع الماء وتم تجربته ولسوء حظنا منذ مغادرته لن نتمكن حتى في توفير مصارف تشغيله وهو الان مهدد بالانهيار بعد ان كلف الدوله حوالي نصف مليار ريال 4-تخطيط وشق شوارع المحافظه ولن يستمر المقاول بعدرحيله سوى بضعة اشهر 5-مشروع الصرف الصحي ولكن هو ايضاً لم يستكمل كان حتى المقاولون يشيدون به لتعاونه في تسهيل اعمالهم وتذليل الصعوبات الذي تواجهم اثناء التنفيذ ومتابعة سير الاعمال بشكل مستمر للأسف لقد استغل خفافيش النظام حينها بعض الانتقدات لتحقيق مكاسب شخصيه تستهدف ابعاد ابناء الجنوب من السلطه وتقديمهم بصوره مغايره للحقيقه تماماً ومازال هذا يحدث حتى اليوم فرغم ان رئيس الجمهوريه من ابناء المحافظات الجنوبيه لكن الجميع يعرف انه لم يستطيع تعيين حتى مدير مكتبه فهم يريدوه جازع طريق ولولا صبر الرجل مااستمر حتى عام في صنعاء فاذا كان اللواء احمد مساعد حسين الصديق المقرب من الرئيس عبدربه واحد رفاقه والذي مازال مقيم في الامارات العربيه المتحده لم يسلم من تلك الخفافيش الكبيره للنظام فها هو حال الرئيس هادي الان كذلك الذي تحاول هذه الخفافيش ابقائه معزولاً عن معظم القيادات الجنوبيه او حتى الشماليه الذي ربما ستساعده على النهوض بالوطن وسيكون ولائهم للرئيس لا للخفافيش الهرمه بل ووتسعى هذه الخفافيش بكل جهد مستخدمة ثورة الشباب الى تسيير مخططاتها الجهنميه في تصفية حساباتها مع الاخرين وكذلك توسيع استيلائها على معظم موارد الدوله الاقتصاديه كنت اضن ثورة الشباب ستزيحهم لا ان تساعد بعض الخفافيش على توسعهم المارق في الفساد وهم احد الاسباب الذي قدتوقع الاقتصاد هذا اذا ضل لهذا الوطن اقتصاد لكي الحفاظ على الوحده يتم بالمعاملات المتساويه بين الجميع فاذا كان ابناء الجنوب لديهم مايلجؤن اليه مثل التهديد بالانفصال وغير فمن لابناء الشمال غير الله عز وجل علينا ان ندرك ان العداله والمعامله المتساويه للجميع امر في غاية الاهميه لك االله يايمن ودعواتنا للرئيس بالنجاح ومخرجات الحوار بالظهور والبلد بالصمود اللهم امين