الحوثيون فيروسات قاتلة تصيب اليمنيين بمقتل حتى صاروا جميعا بمعزل وخصوصا بعد استكمالهم انقلاب الحادي والعشرين من سبتمبر٢٠١٤م باعلانهم الانقلابي زعموا الدستوري مغالطة لفئات الشعب اليمني ليغرروا بهم حتى ينخرطوا تحت لواء الطائفية المقيتة المدمرة لليمن بغطاء سياسي اهوج لتخديرهم وطمأنتهم قبل تدميرهم بالمجازر والمحارق التي ترتكبها هذه الجماعة مسنودة بالحرس العائلي التابع لنجل الرئيس السابق فهم يقومون بأبشع الجرائم دون وازع ديني يردعهم ولا رادع أممي يوقفهم عندحدودهم بل وجدوا تشجيعا أمميا بغطاء امريكي مكشوف ومفضوح وما يجري في رداع والبيضاء ومارب وإب وغيرها من محافظات اليمن ذات الغالبية السنية والمذهب الشافعي وما جرى في الصباحة في معسكر القوات الخاصة من مؤامرة ضد ابناء السنة الغير منخرطين في صفوفهم حيث قاموا بتصفيتهم عن بكرة ابيهم دون رحمة أو رأفة حيث كانت أبشع من الهولوكوست بكل مايحمله هذا المصطلح من معنى نيابة عن اخوانهم الصهاينة وانتقاما لمحارق هتلر في المانيا اليمن
الحوثيون فيروسات نقص مناعة مدمرةلليمن !!!
هذا الكائن الطفيلي الذي يدعى بالسيد عبد الملك بدر الدين الحوثي سليل الفارسي الخميني والذي كشف عن أصله فوجد انه فارسي الاصل والعقيدة والمذهب فسبحان الله على الرغم من ولادته ونشأته ودراسته في ارض اليمن ارض الايمان والحكمة إلا أنه لم يتطهر وبقيت افكاره كما يريدها اسياده ولم تنمحي بالتقادم وبالتعليم الذي تلقاه في مناهج أهل اليمن وطباعهم واخلاقهم فعلم بالضروة انه طفيلي لايحب الظهور ولا التنور بالعلم بل يحب البقاء قابعا في الكهوف ليمارس مهنة ابائه واجداده واسياده وهذه المهنة سببت لليمن والمنطقة برمتها محنة وأي محنة فهي من اشد واكبر المحن التي تمر بها اليمن منذ حكم الفرس لها.
الحوثيون فيروسات زرعتهم ايران في جسد السنة في العالم كله وليس فقط في جسد اليمنيين فهم يكفرون بالله العظيم ورسوله وصحابته امهات المؤمنين زوجات رسول رب العالمين ويصدون عن سبيله فيحرفون القران ويتهمونه بانه عمى أعمى الله أبصارهم وبصائرهم فشككوا فيه مزعزعي العقيدة وقد أخذ على هالكهم الذي أكله الدود وتعفن في قبره حسين الحوثي أنه كان يتهم ابو بكر وعمر بانهما مهندسا الفتنة وهو لايسوى شراك نعل عمر بل والله انني رفعت من شأنه فهو احقر من باطن نعل عمر بقذرها .
الحوثيون فيروسات زرعتها اسرائيل لتساعدهم على قتل المسلمين فقد قتلوا مايقارب المئة ألف أو يزيد فاسرائيل تشجعهم لتكون ذريعة لها في ضرب اخواننا واهلنا في فلسطين ومن سينكر عليها ستحاججه بانكم تعملون اشد منا .. وقد ذكر عن افخاي ابن اليعازر الناطق باسم الجيش الصهيوني ذلك .أي نعم ماتقوم به علوج الحوثي وزنابيله لم يتجرأ الصهاينة في فعله إلا بعد أن رؤوا نعال الفرس في اليمن يفعلونه باليمنيين وكذلك بما قام به بشار الخنزير بسنة سوريا فهم اخوان اليهود واعوانهم في الشرق الاوسط وهم من يمهد لهم الطريق لاعادة الاحتلال وبناء مشروع دولة اسرائيل في الشرق الاوسط بمساعدة طهران وقد استطاعت طهران بغطاء ودعم مجتمعي على زرع عصابات الموت في جميع الدول العربية والاسلامية بل انها استطاعت على زرع تلك العصابات في ارض الفراعنة التي هي اقوى منهم عدة وعتادا واقتصادا بعد ان زرعت الجاسوس اللعين عبد الفتاح السيسي والذي ينحدر من اصل يهودي فدمر الجيش والامن والاقتصاد بسبب غباء الاخوان المسلمين الذين قربوه للحكم وعينوه وزيرا للدفاع ابان زيارة مرسي لطهران وكذلك حمدين صباحي مرشح الرئاسة المصرية٢٠١٢م أم مد البرادعي الذي دمر العراق وجيش العرق عند ان كان مديرا للوكالة الذرية للطاقة وغيرهم من عملاء الماسونية في مصر .
فالحوثيون أنجس من هؤلاء جميعا فهم فيروسات خبيثة مدمرة وقاضية على البقية الباقية مالم تتدارك المملكة العربية السعودية الامور وتسعى الى لملمة صفوف اهل السنة ودعمهم وتسليحهم لضرب هذه الفيروسات وايجاد لها أمصال عمرية سعدية خالدية تضرب في اعداء الله لاتخاف لومة لائم وتقضي عليهم قبل استشراء وتفشي وبائها فبعد ذلك يصعب عليهم حصرها وردعها.