هم من انزعجوا من افتتاح فندق
عدن قبل احداث يناير
كل شعوب العالم تفرح وتبتهج بافتتاح المشاريع العملاقة في بلدانهم الا جزء من الناس عندنا للاسف في جنوب اليمن كأن الله قد خلقهم ادوات للهدم وللقتل وللفوضى وللقهر وللظلم فقط
نعم بلانا الله بمناطق في الجنوب لاتحكم ولاتترك من يحكم لاتبني ولاتترك الباني يبني هولا هم حجار العثرة في طريق تقدم شعبناء ورقيه
من وقفوا ضد الرئيس علي ناصر محمد بسبب انفتاحه على العالم وعلى دول الخليج والشطر الشمالي في ذلك الحين وافتعلوا له المشاكل بسبب بناء فندق عدن بمواصفات عصرية حديثة وبصورة مشرفة لاستقبال الوفود وغيرهم من السياح في ذلك الوقت وقاموا الدنيا ولم يقعدوها وقالوا ان فندق عدن قلعة رجعية وان علي ناصر بداء يميل للراسمالية والرجعية هم اليوم المنزعجين من افتتاح ميناء قنا
ومن انتقدوه على توجيهاته حول النوافير في الجولات وتشجير الشوارع وترتيبها والذين ادعوا ان ألما الذي ستصرفه النوافير وتستهلكه الورود والاشجار في شوارع عدن جريمة وان الريف احق بالقطرة الما
هولا هم الاولاد والاحفاد لمن حكموا عدن قبل احداث 13 يناير والتي كانت بسبب رعونتهم وتصرفاتهم وعصبياتهم وعدم القبول بالآخر بعد ان قاموا بتصفية وزارة الداخلية والدفاع من جميع ابناء الجنوب وجعلها وزارات قبلية وقروية وعائلية
هولا هم اليوم من جن جنونهم بافتتاح مينا قنا في محافظة شبوة بقيادة ابنها البار رجل الدولة البارز محمد صالح بن عديو هولا هم صناع الشعارات والتي وبكل صراحة هم مبدعين فيها ولايستطيع ان ينافسهم احد عليها وهولا هم صناع التصنيفات والتخوينات وهم من يجعل الدابة اسد والاسد دابة وهم من يمتلكون صرف صكوك الحرية والوطنية والشرف لمن يريدون وينزعونها عن من يريدون حقيقة ؛؛؛؛؛؛؛
