انظروا التوقيت الخطير الذي خططت له دويلة أبوظبي عبر ادواتها قادت سرقات ولهف اراضي عدن ولحج
ساعطي رأيي وتحليلي المتواضع وقد اخطي او اصيب
وقبل ان اعطي تحليلي احب ان اعرف بعض النقاط وهي هل كان المدعوان المشوشي والوالي راكبين نفس السيارة المستهدفة ام انهم كانوا يمشيان في سيارة اخرى مبتعدة عن السيارة المستهدفة ؟؟
فان كانوا راكبين في نفس السيارة المستهدفة فالأمر بالفعل استهداف شخصي لهم من قبل زملاءهم في مهنة سرقت الاراضي ؟
ويجب معرفة منهم من الجنود الذين كانوا في السيارة المستهدفة ان كانوا من ابناء عدن او مناطق اخرى او من أبناء يافع المهمشين او كباش الفداء فهذه العملية مسرحية وتمثيلية مفوضحة ابطالها الأخوين راكبي الموجة وقادة مابعد تحرير عدن والان ساعطي تحليلي حسب مااراه شخصيآ وهو ان هولا الذين يطلق عليهم ألناس قادة شفط اراضي عدن ولحج قد قاموا بهذا العمل بايعاز من كفيلهم والاهداف حسب تحليلي هي التخطيط للتخلص من اكبر قدر من هذه الادوات بظربها مع بعضها لأن دويلة أبوظبي تشعر نحو هولا بالحقد والكراهية وتعتبر انهم مرغوا سمعتها في التراب امام اليمنيين والعالم كله بما قاموا به خلال الست السنوات من قبائح الاعمال والافعال وهي اليوم تدرك انها على وشك رفع يدها القذرة عن اليمن للابد وتعلم ان اليمنيين يحتفظون لها بحق الردود المناسبة قريبآ وشعرت ايضآ ان هذه المليشيات مقسومة نصفين واصبحت متنافرة وكل طرف يعد العدة لظرب الطرف الآخر لذلك لايستبعد ان هذه المسرحية قامت لتتمكن هذه الجهة من ظرب الجهة الاخرى والرد عليها باستهداف قياداتها او تفجير الموقف
وأما الهدف الثاني فهو ايضآ ربما ايعاز اذا تم تفجير الموقف في عدن ان تعطي دويلة أبوظبي الضؤ الاخضر للمرتزق الخائن طارق عفاش للتدخل في عدن وحسم المعركة لصالح طرف من الطرفين ربما انه نسق مع دويلة الشر ورما كل التهم والفوضى التي حصلت في عدن والبسط المسعور على الاراضي في عدن ولحج والغضب الجماهيري على دويلة أبوظبي ربما رموا هذه الأفعال والأعمال ضد الطرف الآخر وبراءؤا انفسهم من كلما حصل لذلك ربما ان دويلة الشياطين تخطط لتفجير الموقف فيما بين الطرفين وتوعز اثنا المعركة لطارق عفاش ليحسم المعركة لصالح الطرف الذي تراه مناسب لها ضد الطرف الذي تراه شوه سمعتها ودمر مشروعها الخبيث بما قام به من اعمال يندي لها الجبين
والشي الثاني انتصارات مأرب وتعز ازعجت دويلة الشر وازعجت ادواتها الرخيصة وارعبتهم وقد ربما انهم يريدون حسم المعركة في عدن لصالح طارق عفاش وبعد تصفية عدن من الطرف المطلوب إخراجه ستكون قوات طارق جاهزة للتدخل ضد الجيش اليمني في تعز لذلك نحذر القيادة اليمنية من هذا المخطط وان كانت هذه القيادة تحترم نفسها عليها قطع العلاقات مع دويلة الشر واعطا شريكتهم السعودية العين الحمراء فلولا سكوت السعودية وخذلانها لما اتطاول اشباه الرجال على اليمن في الداخل والخارج هذا تحليل بسيط والعالم الله ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
