هنا عدن| متابعات
تظاهرت عائلات محتجزين إسرائيليين في واشنطن لحث ترمب على إعادة ذويهم.
فيما نقلت قناة الجزيرة ان مستوطنين اعتدوا على أهالي قريتي الفندق وجينصافوط شمالي الضفة الغربية واحرقوا منازل ومركبات.
بالمقابل، اعلنت عائلات الأسيرات الإسرائيليات المفرج عنهن قولهم "سنواصل السعي حتى اكتمال الصفقة وندعو للتظاهر إلى أن يعود كل الرهائن، والنصر الحقيقي هو عودة كل المخطوفين ونريد من المسؤولين ضمان ذلك".
ولوحظ تغير كبير في ملامح الاسيرة القيادية بالجبهه الشعبية لتحرير فلسطين "خالدة جرار" بعد أن أمضت شهورا في العزل الانفرادي، ويظهر تعرضها لاهمال جسيم وتجويع وقمع.
من جانب اخر، تصريح جديد لحركة حماس قالت فيه "نؤكد أن الدفعة الثانية لتبادل الأسرى ستتم في موعدها المحدد يوم السبت القادم".
ونقلت مصادر اعلامية ان الاحتلال يفرض إجراءات "غير مسبوقة" بوضع بوابات حديدية وسواتر ترابية بمداخل معظم بلدات ومدن "الضفة".
واضافت المصادر ان الاحتلال اطلق الرصاص والغاز على أهالي خرجوا للتصدي لمستوطنين بقريتي جينصافوط والفندق في الضفة.
صحيفة "هآرتس" العبرية نشرت قبل قليل عن إصابة إسرائيليين اثنين بجروح خطيرة قرب منطقة أحرق فيها مستوطنون ممتلكات فلسطينيين بقرية الفندق بالضفة.
فيما اعلن الجيش الإسرائيلي عن دفعه بتعزيزات عسكرية إلى منطقة الفندق في الضفة الغربية بعد تقارير عن عمليات إخلال بالنظام،حسب قوله.
وقدم الوزير المتطرف "بن غفير" استقالته رسميا من حكومة نتنياهو رفضا لاتفاق وقف إطلاق النار.