الحادث الارهابي الجبان والغادر الذي حدث اليوم في كلية الشرطة وراح ضحيته العشرات كل من سمع عنه حتى عجائزنا قالوا هذا علي عبدالله صالح بل الاطفال ممن يتابعون الوضع قالوا الرئس علي عبدالله صالح ونحن نقول ان اصابع الاتهام كلها تدور حول اجتماع الرئيس صالح قبل ايام مع خبراء التفجيرات وقادة العمليات الارهابية في اليمن وعلى رأسهم سواق الرئيس مهدي مقولةو محمدالصوملي عبدالرب معياد بقيادة احمدعلي وعمار صالح وبعلم عبد الرزاق المؤيد وقد فضحهم صلاح العزي حيث قال ان عبدالرزاق المؤيد جاء الى مقر الكلية واخبرهم بان هناك عملا ارهابيا محتملا على الكلية ولم يفصح لهم عن هوية المنفذين وكيف سيكون متى سيكون ومن المستهدف الرئيسي منه وبعد مغادرته ساحة الكلية وقع الانفجار وعلى إثره تتالت تصريحات عباقرة المؤتمر المتحوثين كأمثال أحمد الكحلاني خائن العاصمة سابقا وقال أخشى ان هذا العمل بسبب تصريحات صحيفة السياسية الكويتية قبل ايام وهذا دليل على انه يعرف الجهة المنفذة ويحاول يغطي على جرائم سيداه بعين السياسة الكويتية وبهذا نجزم ان من قاموا بهذا العمل الجبان هم الجبناء من انصار الرئيس صالح والسيد عبده عديمي الرجولة ومنزوعي الرحمة بهائم متوحشة علوج ضالة بقيادة البهيمة عمار والعلج أحمدقاتلهم الله أنى يؤفكون فدم هؤلاء الابرياء في رقاب كل من ذكرت والله هو من سينتقم منهم ولن يتركهم فبشر القاتل بالقتل ولو بعد حين اين سيهربون من عقاب الله...
ايها المجرمون يامن استمرئتم قتل اليمنيين بدم بارد وتدعون الوطنية والغيرة على الوطن وكل القتلى هم خيرة الوطنيين ياانصار ايران وادواتها في اليمن .
فأعلم اخي القارئ الكريم ان انصار ايران في اليمن هم علي عبدالله صالح واتباعه وعبدالملك الحوثي واتباعه ممن يستخدمون حبون الهلوسة وحبوب الشجاعة والاقدام التي يمونهم بها الخرس الثوري الايراني لانهم اجبن ناس في اليمن هؤلاء صالح واتباعه والحوثي وزنابيله .
فالحذر الحذر من هؤلاء السرطان القاتل والسم الناقع فيروسات خبيثة احذروهم .
واسمع الى ماقاله عمار صالح قبل ايام :"لقد بدأت الضبابية تزول...والطريق بدأوضوح معالمة... فقط الوقت يفصلنا عن عودة اليمن ..التي ظنت الافاعي التي خرجت من جحورها..أننا غافلون وسنترك لها الحبل على الغارب ..وهم لايتخيلون أن الدولة اليمنية لها من يدافع عنها في الوقت الذي ظن فيه كل عميل وخائن أن اليمن ملعب لأجهزة المخابرات والجواسيس والعملاء الذين استهانوا ولم يقدروا ان تراب اليمن اغلى من كنوز الدنيا ولكننا لن نقابل الاستهانة بالغفران فالحساب قادم ولاتهاون مع خائن..لقد حان وقت دفع الثمن باهظا..انتهى بنصه من صفحته على الفيسبوك 6يونيو