الرئيس علي عبدالله صالح هو من أوحى الى جنوده ان اختطفوا الامين العام لرئاسةالجمهورية الدكتورالاكاديمي أحمدعوض بن مبارك الذي لم ينجب علي صالح مثله حيث أننا جميعا يعرف ان عائلة صالح ليس فيها شخص يساوي ظفر ابن مبارك وكلهم فسدة مارقين مرتدين عن الدين ليس لهم خلق ولادين مردة طغاة متسولين خونة جواسيس متامرين على الدين وعلى اليمنيين وخدام للغرب والايرانيين ولهذا فانه غاضب عليه وعلى رئيسه هادي الذي اخرجه عن طوره وجعله كالدمية لايتحرك الا اذا حط عليه فلوس وكذلك لان ابن مبارك هو مهندس الثورة الشبابية ولانه خرج عليه في ثورة11فبراير2011م وكان له الأثرالكبيرفي خلع عفاش وسحب البساط من تحت اقدامه ومازال الى اليوم وهو ذا تأثرعلى نفوذ صالح فلهذا قرر خنزب الانتقام منه ومن الرئيس هادي لانه احسن الاختيار بان جاءبه الى جواره واصدرله قرار امين عام الرئاسة فعلم بذلك صالح انه زائل لامحالة .فصالح هو الشيطان الموسوس للحوثة "خنزب"فهو يريد ان يقحم هؤلاء العلوج من الحوثة البلداء الاغبياء مع الحكومة للدخول في حرب اهلية ليتسنى له العودة الى الحكم ولكن هادي اذكى منه واحكم واعقل وللمرة الالف وهادي يفوت الفرصة على هذا البليد الاحمق المتغطرس المنهار عفاش الذي استلم وظيفة ابليس في الشرق الاوسط بعد ان يئس من عبادته لان الناس عرفوا سذاجته وسخافته ونذالته وحقده على الاسلام والمسلمين والعرب واليمنيين فنبذوه فاصبح يعمل بينهم بالتحريش خدمة لاسياده عبيد اليهود من الايرانيين فهذه نهاية من لايؤمن بالله ولايعتبربما يحدث من حوله وماهو مصير من سبقوه من طغاة الامة ومن مصير اسلافه ابن علي والقذافي ومبارك وغيرهم وما حادثة خطف هذا الاكاديمي البارع الا لانها تعجيل بزوال المنحطين فهنيألك ابن مبارك حسد هؤلاء الحاسدين وحقد الحاقدين وهي رفعة لك سيسجلها التاريخ بمداد العظماء