هنا عدن | متابعات
اصدرت السلطات المصرية قرارًا يقضي بمنع قبول أي مواطن سوري في الرحلات القادمة إلى مصر باستثناء حاملي الإقامة المؤقتة لغير غرض السياحة.
القرار يشمل السوريين من حملة الإقامات الأوروبية والأميركية والكندية، حيث يشترط الحصول على موافقة أمنية قبل السفر.
وشمل القرار أيضًا وقف دخول السوريين الحاصلين على تأشيرة "شنغن" إلى مصر، بالإضافة إلى منع دخول السوريين المتزوجين من مواطنين أو مواطنات مصريين دون الحصول على الموافقة الأمنية المسبقة.
من جانب اخر، كشف نائب وزير الهجرة القبرصي "نيكولاس يوانيدس" عن سحب 560 لاجئًا سوريًا طلبات لجوئهم، بسبب رغبتهم في العودة إلى سوريا بعد سقوط نظام الأسد.
واضاف "يوانيدس" ان العدد قد يرتفع إذا استمر استقرار الوضع في سوريا.
وفي الامم المتحدة،صرح مندوب روسيا ان السلطات السورية "الجديدة" ترسل إشارات بأنها مهتمة باستمرار الوجود الروسي.
لكن وزيرة الخارجية الألمانية قالت اثناء زيارتها لدمشق انه حان الوقت لمغادرة روسيا قواعدها العسكرية من سوريا.
وصرحت الخارجية الألمانية بان "بوتين" هو من دعم "بشار الأسد" لفترة طويلة ومن غطى وساند جرائم النظام.
وفي حدث جديد ، اعلن مركز الملك سلمان للإغاثة ان جسر مساعدات بري سعودي يحمل معدات طبية ثقيلة، سيعبر إلى سوريا قادمًا من الأردن.