وعمتكم تقوى لها خياراتها الإستراتيجية ، وإذا قالت دوري ، دارت .. وبلا سلاح ، وبلا زامل ، يا مقالح .. فكيف تشووووووف ..؟
الأعزاء والعزيزات ..من يوصل لصديق الدولة المدنية والحقوق والحريات ، وجارنا ، أن يفتح الحضر ويوصل له رسالة عمته تقوى ..
و " هنيت لك يا مقالح حين ما عليكم دولة .. تتلحم ، وتحلي بالعنب الرازقي ، وتطلع الكولة ، تلعب حجنجلي وتقصف .. بأباتشي " دارت ودوري " ..
قطف خبر :
" كثرة المرجلة للدود " ، وفي موضع آخر من الحكمة الشعبية " كثرة المرجلة ..نذالة " هذه حكم شعبية من خُبان ، ومن كل مناطق اليمن .. ، وإذا قالت دوري ..دارت على مر الأزمان ، وعلى كمن شنب ، وكمن عرق ، وكمن سلاح وزامل ، وعلى كمن خيارات استراتيجية .. فالمرجلة من تقف في صف الإنسان بلا تمييز ، من تصنع دولة وقانون ، ووطن ، ومواطنة .. فلا سيدنا ، ولا سيدكم سوى الدولة .. د ، و ، ل ، ة